• أحدث الأخبار

    بحث هذه المدونة الإلكترونية

    اخر المواضيع

    مساحة اعلانية

    مساحة اعلانية

    مساحة اعلانية

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    Featured

    تعاون الأخوان وداعش بالمستندات الدامغة



    الصفحة الرئيسية
    لقد بح الصوت من المناداه بأن جماعة الاخوان الكلابية هي هي داعش ولكنها في صورة دبلوماسية أكثر نعومة من غيرها ولكن من أجل المداهنه وخداع المجتمع .. ولكن الفكر الدموي هو هو لم يتغر وتكفير المجتمع السمي الواضحه في كل تصريحاتهم ... ونرص نتائج أجتماع لندن السرية والتي جمعت جماعة الاخوان الكلابية وداعش الدموية والنتائج التي توصلوا لها وخطتهم المستقبلية في منتظقة الشرق الأوسط وحلم الوهم الداخلي بأنشاء منطقة أسلامية " علي طريقتهم الخاصة " عربية .. بينما هذا الأجتماع لم يتطرق لأسرائيل مطلقا ...؟؟؟ 



    الرجوع إلي الصفحة الرئيسية



    شاهد



     1 - تقوم تنظيماتنا مع كل الأطراف المعنية الأخرى من المجاهدين بالإعلان السرى والملتزم بخارطة الطريق المذكورة، وتعزيز مسيرتها وضمان نجاحه عبر أساليب تحدى الأعداء.


    2 - لتجسيد واقع حسن النوايا، يتم إصدار قرارات شبه قانونية حول طبيعة موقفنا من تجمعات الأعداء، ومنها نظام مصر المقيت ونظام سوريا والعراق، وتحديد المواقف مع الأطراف إسلامياً وعربياً ودولياً، كى تحدد صور التعامل مع أصدقائنا فى أوروبا وأمريكا ودول شرق آسيا فيما بين مؤيد ومناصر ومعاد، لكى تفرز بطريقة عقلانية وواقعية، ويتم التعامل معها بحساسية وفهم عاليين.


    3 - المشاركة فى كل أنواع الجهاد «المقاومة الجهادية والمسلحة» التى يفرضها واقع المعركة، وفى كل أنحاء العالم، إن تطلب الأمر فى ضروراته المحلة ضد قوات وعساكر المعتدى بلا تفريق فى طبيعة هذا النظام أو ذلك، ومحاولة بذل قصارى الجهد فى مغازلة الأطراف، ذات العلاقة بما يتحلى به تنظيماتنا من صبر، وبشر الصابرين بالفرج القرب.


    4 - الضغط سياسياً على دول المحور الأوروبى وغيرها وأمريكا على وجه الخصوص، بإيقاف جميع الانتهاكات التعسيفة والسجن والتعذيب والتشريد وقتل الفكر الإعلامى فى الدول العربية، ذات الأنظمة العسكرية اللإنسانية ضمن برامج متفق عليها.


     5 - إسقاط ما يدعى بقانون الإرهاب وعدم إلصاقه بجهادنا المشروع ضد نظام مصر وسوريا والأردن وليبيا والجزائر ودول وسط أفريقيا وشرق آسيا ومضادى تيارات الإسلام من الأجانب، وتحويل صورة ومضامين هذا القانون إلى ذات الأنظمة التعسفية اللاقانونية.


    6 - محاربة نظم التكوينات والمجاميع الإرهابية والعساكر ومنظمات القتل والغدر الفكرى والجسدى، واستبدالها بمنظومة فكرية إعلامية تحررية تعنى بالثقافة والنهج الثورى.

    7 - حصر السلاح بيد المقاومة واستمالة روسيا ودول العالم بكل دولة للحياد، أو الوقوف معنا فى هذه الأزمة الطارئة تاريخياً، كما يدعو الموقف الحالى إلى البحث عن سبل التقارب مع كل من المنظمات التى تجوب العالم، طلباً للحرية والاستقلالية وترجمة حقوق الجماهير، ومنها منظمات دينية غير إسلامية.

    8 - تشريع وإصدار قوانين دولية عبر مجلس الأمن والكونجرس والاتحاد الأوروبى ومنظمة حقوق الإنسان وحقوق الطفل والمرأة ومنظمات الدفاع عن الإسلام، ومختلف الأديان الثلاثة الرئيسية، التى تلغى الاحتقان العرقى والإيديولوجى التى تفرضها المصالح الأجنبية فى دول عربية وإسلامية، ونظام مصر خير دليل على ذلك، التى كانت لها نتائج سلبية مقيتة وسيئة على مجتمع الإخوان المسلمين بالذات، الذى قدم وما زال يقدم كواكبه الشهداء الأبرار على طريق الإيمان بالله وعزته وسنة رسوله «صلى الله عليه وسلم» ليوم الخلود، رسالة الأمة تتطلب اجتثاث هذه الحثالات وكنسها من طريق الله المستقيم، لكى تتعدل أمور المسلمين فى الأرض.


    9 - حرية تنظيم الإعلام وحرية التعبير عن الرأى والحق والعدالة الإنسانية «المرئى والمسموع والمقروء»، وحرية الشعب فى التظاهر، وطلب العيش، وتنظيم قوانين ودساتير الحياة والعيش مع الآخرين، وإشاعة روح التسامح والتآلف والأخوة والعفو، الذى يدعم خارطة الطريق المنشودة لتوجهاتنا لإسقاط نظم ديكتاتورية عميلة ظالمة، لا تقف عند حدود القتل بل النهب لأموال الشعب بمشاريع وغسيل أموال وهمية، على أن يساهم الإعلام الإسلامى والدولى فى كشف هذه الأنظمة وتعريتها وإزالة لغة الإقصاء السياسى وإعادة الشرعية للشرعيين فى قيادة نظم الدول، وبناء الدولة الحاضرة الجديدة، حسب متطلبات وأهداف جماهيرها العريضة، وقتل حالات التوجه نحو التحيز والتمييز الدينى والمذهبى والعرقى.


    10 - المباشرة الفعلية فى تنظيم وإعادة التوازن السياسى والدينى والإيديولوجى داخل التنظيم وخارجه فى مؤسساته الفكرية والإدارية والقانونية والإنسانية وحيازة القدر الكافى من هذه الموازنة للأطراف ذات العلاقة والهدف، ومنها الأطراف المجاهدة فى كل ساحات العالم، خاصة فى الساحة العربية الأفريقية لامتلاكها مصادر القوة الاقتصادية بشتى أنواعها فى مساندة أهل الحق والشرعية والنضال الإسلامى الشريف.

    11 - الوقف الفورى للتعسف اللإنسانى فى فلسطين وغزة ودول شرق آسيا والنازحين فى أوروبا، والقتل والتشريد فى سوريا والظلم، والقهر والجوع فى مصر والعراق وليبيا ودول أفريقيا بقوانين تصدر من أعلى سلطات المحفل الدولى، وتغيير القضاء للمتهمين السياسيين، وعرضهم على المحاكم الدولية القانونية بغية تدارس مواقف الشعوب، وتصحيح مسيرتها نحو الأفضل.


    12 - حرية التعبير الدستورى عبر الانتخابات، وإجراء المراجعات الفكرية لكل أطياف التنظيمات الإسلامية، وعدم تهويل مواقفها بالخطورة وتجييش الشعوب ضد إيديولوجيتها وقذفها بالإرهاب والحقد والأزى والتدمير بالسلاح المحرم وغير المسموح. الآليات السياسية لتفعيل هذه الأعمال التمهيدية

    1 - يتفق الجميع، من ذوى الأهداف الأخوية والمصير الواحد، سواء المنخرطة فى خريطة عملنا السياسى أو المعارضة لها، ويشاركها عدد من أوساط متطرفة أو أحادية المنهج، خصوصاً داخل الوطن أو خارجه «أوروبا وأمريكا»، أن حالة الفوضى وانهيار الأمن العربى والدولى وانتشار العنف وانتهاك الحريات والتطرف والإرهاب الدينى والطائفى، وتدهور منظومة الحريات العامة، وتفكك مؤسسات الدولة والجوع والعجز وتفشى الفساد بنسب خيالية مالياً وإدارياً وسياسياً، وحالات التخبط فى دهاليز السياسة كنتيجة حتمية لأوضاع الانقلابات العسكرية، وكتم أنفاس الجماهير وفرض القوانين الجائرة والإجراءات القائمة على منهج القتل والتعذيب والإقصاء، وخلق نظام جديد بعيد عن طموحات الجماهير وبلا رقيب ولا خوف، لذلك فإن الحلول السياسية الناجحة لهذه الأزمات المحيطة بالدول العربية والإسلامية المستبدة، هو تطبيق الإسلام بمبادئه وهو الحل الذى يعالج أسباب الأزمات، وهو الذى يحدد الإطار العام والأهداف المطلوب تحقيقها، ويساهم فى إعداد البرامج العملية للوصول إلى الحقائق، ويتركز هذا العمل فيما يلى:

    1 - عقد مؤتمر للمصالحة الوطنية مع الأطراف القريبة من أفكارنا وأهدافنا وتوجهاتنا فى عموم الساحة العربية والدولية، التى تنتهى باتفاقات جديدة تحدد معالم المستقبل القريب، وتحدد هذه الفئات حسب طبيعة إيديولوجيتها من الأقوى إلى الأضعف، وتعميق أواصر النضال بكل أنواعه معهم لإسقاط الظلم والباطل لأنظمة هذا الظلم الجائر الجاثم على صدر الأمة.


     2 - تفعيل المصالحة الوطنية الدينية التى تقوم على أساس المصالحة مع الأطراف المجاهدة داخل وخارج الوطن الأم، الذى يشمل الجميع ولا يستثنى أحداً، وهذه المصالحة هى التى تسهم فى حفظ ونقاء الجهاد الإسلامى فكراً وتحركاً، وضرورة وتدرأ عنا كل المشاريع الشريرة لتشريدنا وتقسيمنا، وتفتيت إيديولوجيتنا أو تقزيم دورنا الرائد فى قيادة الأمة مهما كانت مسوغاتها ومبرراتها وأغطيتها.


    3 - عقد مؤتمر لقوى المعارضة يعمل على تحديد هذه القوى ووزنها النوعى والكمى، ودورها القادم فى إطار تنظيمى واحد، يحمل أى عنوان أو مسمى هادف.



     من هنا


    الرجوع إلي الصفحة الرئيسية



    تكملة

    4 - العمل على تكوين هيئة عامة تشمل جميع أطراف المعارضة الإسلامية الممثلة بالجهات التى لا يمكن إيجاد حلول لمشكلتنا الدينية بدونها، وتنظيم مؤتمر عام، يدعى له عبر عدة مؤتمرات بعناوين مختلفة للتعرف على العناصر والمنظمات، التى يمكن دعوتها لتنطوى تحت لواء هذا التجمع، والتى تتبنى مشروع الإنقاذ والخلاص، ويجرى الإعداد والتحضير له بوقت مبكر من قبل لجنة تحضيرية كفء، تمتلك تصوراً كاملاً عن طبيعة المشروع والعمل على الهدف المطلوب، ويمكن أن تمثل من خلال أوسع نطاق ممكن، على أن تتضمن كل الأطراف الدينية «إسلامية وغير إسلامية» مجاهدة فى سبيل الحرية من مناطق ودول العالم الكامل. ويتم تصنيف هذه الفئات على المدى القريب والبعيد كالآتى: أ - الدولة الإسلامية والنصرة والجيش الحر والإسلامى ومقاتلو سيناء وليبيا الأحرار. ب - الجيوش اللانظامية فى سوريا والعراق ومصر وليبيا. ج - الحراك الشعبى الغاضب فى مصر وليبيا والسودان والعراق وسوريا. د - الأكاديميون والإعلاميون والكتاب والأساتذة. ه - الطوائف الدينية والعشائرية ورجال المنظمات فى الساحة العربية والأجنبية. و - النخب والكفاءات والمواقع الإعلامية. ز - القوى الوطنية والشخصيات البرلمانية المتعاطفة مع تيار الإسلام المعتدل. ح - العناصر النسائية العاملة فى منظمات دولية والأمم المتحدة. ط - الانفتاح على مجلس الأمن الدولى والتفاوض لأجل القضية الإسلامية. عقد وإقامة مجلس تنفيذى



    1 - يحدد فى ضوء فترة زمنية لا تزيد عن شهرين من عمل الهيئة العامة - يتشكل من كل الأطراف والمنظمات ذات الهدف والإيديولوجية والاستراتيجية الموحدة- ويدعى «المكتب التنفيذى»، وذلك لتصعيد وزيادة تأثير وتعزيز فعالية هذه القوى وتحركها السياسى، لتحقيق الأهداف الدينية والشاملة فى عقيدتنا السمحاء، ومن الضرورى أن يمثل فيه كل القوى والمنظمات الدينية والسياسية، التى لها تأثير فى الشارع الإسلامى وعلى المستوى المحلى والإقليمى والدولى.



    2 - عقد مؤتمر للعاملين فى العملية السياسية وأطرافها ينعقد خلال3 أشهر للاستفادة من إمكانية حشد الأطراف من العملية السياسية، الذين يتناغمون فعلياً فى مشروع التحالف، والعهد الواحد والداعمين لهذه التوجهات الوطنية، على أن يفرز هيئة قيادية أو مجلسا تنفيذيا مشكلا من كل من:

                 أ - الإخوان المسلمين أكبر المنظمات الإسلامية حجماً وكماً وتأثيراً فى الشارع الإسلامى العربى.


                ب - كتلة التحالف الإسلامى «جميع المنظمات تحت مظلة النضال».


                ج - أطراف المنظمات الإسلامية والدينية الأخرى فى محافظات سيناء وصعيد مصر. د - جبهة نضال فى جميع دول العالم واتحاد المسلمين الأفريقيين.



               ه - جبهات النضال فى تركيا والعراق والأحواز وشرق آسيا والأحزاب الإسلامية واتحادات الأخوة الإسلامية فى ماليزيا وإندونيسيا.


               و - شخصيات برلمانية وحكومية مرموقة قادرة على العطاء والحوار من كل الأطياف الدينية والمذهبية والقومية. 

              ز - أحزاب الأقليات «المسيحية- الكردية- المارونية- اليزيدية- الشيعية- السنية».

              ح - شخصيات دولية أوروبية ضمن إطار تنظيم الإخوان الدولى فى كل بلدان أوروبا وأمريكا.


     3 - دعوات للشخصيات الشبابية على الساحة العربية والدولية، وتكليف تركيا وتنظيم أوروبا بالدعم المادى لكل هذه المفردات، وتخصيص الميزانية لعام 2016 بعد أن نجحت ميزانية عام 2014/2015 بجدارة فاقت تصورات الأعداء.


    4 - التحاور مع تنظيم الجزيرة وتنظيم داعش حول طبيعة الخلافات المستجدة، وما هى السبل فى تذليلها، وتعميق صور التلاحم المصيرى بعد الأزمات التى مرت بها هذه المنظمات فى تفويت فرص القضاء عليها وإبقائها حية عبر موجات الدعم المادى والمعنوى.


    5 - عقد مؤتمر برعاية عربية دولية تركية، وبإشراف منظمات من الأمم المتحدة كواجهة تعبيرية عن مصير هذا النضال الدينى واسترداد الحق الإسلامى من الغاصبين.


    6 - تشكيل هيكل تنظيمى لجمعية إسلامية عقائدية وطنية انتقالية من ممثلى جميع القوى والفصائل والأطراف الإسلامية بلا تحديد ولا استثناءات جزئية والمنظمات ذات الفكر الإسلامى العقائدى النير ولا بأس المشاركة لأحزاب التطرف والانشقاق.



    7 - انتخاب حكومة انتقالية من كفاءات ذوى العقيدة المتوفرين فى هذه المنظمات والأحزاب، ومن أصحاب الكفاءات المخضرمين ممثلين عن جميع الأحزاب والأطراف المشتركة، تتخذ على عاتقها مسؤولية كل التدابير اللازمة لمعالجة الأوضاع، وتتمتع بصلاحيات كاملة، وإشراف إخوانى عام، وتطالب رسمياً بإزالة أنظمة الظلم والاغتصاب وإزالة مسببات القهر الإنسانى، والدفاع عن المسجونين، وإنهاء حالات الفوضى والانهيار الاقتصادى فى مصر وغيرها، وتسهم فى حل الانقسامات والنزاعات مع الآخرين فى ليبيا وسوريا والعراق والأحواز ومصر، وهى المناطق الساخنة التى لا تلبى نداءات الحق فى الإجراءات والسياسات المعتدلة، وبدلاً منها تستغل عوامل الإقصاء القصرى والسجن والمداهمات وهدر حقوق الإنسان لتحقيق مصالحها غير المشروعة.


     8 - تقديم الخدمات عبر المساعدات الدولية لجماهير شعوبنا الكادحة، ومنهم اللاجئون والنازحون والسجناء وعوائل المناضلين والشهداء والمهاجرون الذين تركوا أملاكهم للمغتصب العسكرى.


    9 - تشكيل لجنة مختصة من مناضلى هذه الأحزاب والمنظمات لتدريب وتأهيل الجيل الجديد القادم لتحصين الجانب العسكرى والفدائى فى حالات الضرورة القصوى لاستخدام القوة للردع.


    10 - تشكيل لجان خاصة من الخبراء القانونيين والاقتصاديين والسياسيين لإنتاج صيغ دساتير دولية جديدة، وفق المبادئ الإسلامية، بما يضمن حقوقنا وحقوق شعوبنا بدون استثناءات، ويؤسس لنظام ديمقراطى حقيقى، يلغى كل إجراءات التمييز والإقصاء.


    11 - الاتفاق على صيغ وآليات وتوقيتات النضال الإسلامى، تحت شعار «الجهاد فى سبيل الحق»، التى تجرى بموجبها الفعاليات الضرورية فى مواجهة عمليات الأذى والضرر لمسيرتنا وجماهيرنا، بما تتطلبها ظروف هذه المواجهات ومنها: أ - تشريع قانون للأحزاب والأطراف الإسلامية ذات التوجه والهدف الواحد، ويتم إقراره من قبل القيادة، تتجلى فيه أسس ديمقراطية الإسلام والحياة السياسية فى الإسلامى السياسى لينظم حياة شعوبنا فى مزاولة حريتها الفردية والمجتمعية. ب - إجراء انتخابات على غرار «مجلس الشورى» لمدة سنتين على الأقل، التى خلالها يتم فرز المؤسسات الإسلامية المطلوبة، كالزكاة والبر والحج والصدقات وإلى آخره من أمور الإسلام، التى أقرها القرآن الكريم والسنة النبوية الكريمة. ج - إجراء انتخابات تشريعية «حسب دستور ونظم إسلامية»، وتجرى فى ظروف أمنية عالية، وبإشراف دولى عالى المستوى، تتوفر فيها عوامل الرقابة الشعبية الحقيقية وبعيدة عن عوامل التشويه والتزوير والأموال الفاسدة والنظم العسكرية والتحيز، التى تظهر فى نظم العرب السياسية حالياً من مصر حتى إيران، لهيمنة حفنة من حكام فاسدين وغير أكفاء فى إدارة بلدانهم وشعوبهم.
    • تعليق بالموقع
    • تعليق بالفيس بوك

    0 Comments:

    إرسال تعليق

    ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية

    Item Reviewed: تعاون الأخوان وداعش بالمستندات الدامغة Rating: 5 Reviewed By: وفاء
    Scroll to Top