وضع أهل القرية الصغيرة ثقتهم الكاملة في إمام القرية الصغيرة حيث كان يؤم المصلين ويخطب فيهم ويلقن أبناءهم سورا
من القرآن الكريم، ولكنه كان ذب بشري وحش كاسر من داخله ، فكان من النوعية التي تظهر خلاف ما يبطن ...
لقد كان ملئ بالنجاسة تجاه الاطفال الذين كان يعلمهم القرآن والسنة فالأطفال التي ان يعلمهم دروس القرآن يتراوح أعمارهم ما بين 5 :11 سنة فكان بعد ما ينتهي من الدرس يختار طفلا يراه جميل ويذهب به إلي مكان آمن بأي حجه ويعتدي عليه جنسيا .....؟؟؟
هذا الوحش الآمي من مواليد 53 وله 8 أبناء من الذكور ويأخد علي عمله علي كل طفل 20 درهم مغربي ، بسرعة البرق انتشر خبره بعد ما حكي لولتدة ما حدث معه من الإمام فجلس والد الطفل مع اولياء امور بعض الاطفال الاخري فتبين أنه لم يترك طفلا إلا واعتدي عليه فكان لهم دورا "بالدور" وكان كل طفل يعرف اليوم الذي سوف يعتدي عليه .....!!!! فتم عمل بلاغ ثم تم القبض عليها واعترف بجرائمة وفي انتظار حكم المحكمة عليه
كان يمارس الإمامة بمسجد بدوار “فاقا” بحي بنعنفر بالقليعة
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية