ام حسناء من منطقة أمبابة من القاهرة . زوجها يعمل بنشاط اليوم كله ثم يحضر إلي المساء يتناول وجبة العشاء ثم يذهب إلي السرير كجثة هامدة من التعب والعرق اليوم كله ، ولكن ماذا عن زوجته أم حسناء .. فهي تريد أن تمارس معه وتعاشرة كأي زوجة ولكن من أجل لقمة العيش لا تقدر أن تتكلم مع زوجها المتعب والمتهالك من كثرة العمل حتي يوفر لزوجته أم حسناء العيش الرغد ولكن حدث شئ قلب كل الموازين منذ سنة ونصف تقريبا ..!! وهو قدوم حمادة الشهير بعبقرينوا وأقامته بنفس العقار التي تسكن فيه أم حسناء .. شاهدت أم حسناء عيونة فوقعت في حبه من أول نظرة خصوصا وأنه مفتول العضلات وأضغر منها بحوالي خمسة سنوات كاملة ، قررت أم حسناء مساعدته في العزال عملا بمدأ الجار لأخوه الجار ولكن تحول التعاطف معه إلي عشق ولأنها محرومة كان هناك شيئا في داخلها يشدها بقوة نحو الشاب المفتول العضلات غير المتزوج ..؟؟ وفي أحد المرات طلب منها مكنسة لأنه مكنتسته كسرت ..؟ علي الفور أحضرت أم حسناء المكنسة وقررت أن تكنس هي بنفسها رقم محاولاته بالرفض ..
موضوع جديد
شاهد الشاب اليافع أم حسناء وهي تكنس والشقة خالية من أي أحد حيث أن والدة الشاب تذهب يوميا إلي العمل .. وفجأة لمست عن قصد وهي ترجع إلي الخلف الشاب الذي أشتعلت داخله شهوة جنسية رهيبة ثم لمسته مرة أخري عن قصد .. ثم مسك بمؤخرتها وقبلها قبلات حارة وعاشرها معاشرة الأزواج في أشتياق المحرومة والشاب العازب .. أعتادت أم حسناء علي ممارسة الرزيلة مع الشاب داخل شقته يوميا وبعنف شديد وذلك قرابة عام من الزمان .. إلي أن قررت أن تتوب خصوصا وأن الشاب أنهك تمام جراء ممارسة الفحشاء معها يوميا وفي الكثير من المرات أكثر من مرة ..؟؟ وقررت الأنفصال عنه تماما .. وبعد عدة اسابيع وعملت بمبدأ مصري معروف " أكفي القدرة علي فمها تطلع البنت لأمها " قرر الشاب ممارسة الرزيلة مع حسناء ذات ال17 عاما فقط .. كان يتقابل معها سرا علي السلالم ويكلمها بالكلام المعسول إلي أن تمكن من تقبيلها قبلات حارة فتحت ضغط الشهوة قررت حسناء أن تدخل الشقة التي مارست فيها أمها الرزيلة مرارا وتكرارا وأن تكرر ما فعلته أمها مع الشاب يوميا
أكمل القراءة ومشاهدة البوم الصور والفيديو من خلال السطور التالية
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
كشفت تحقيقات نيابة حوادث شمال الجيزة، الإثنين، بعد تحريات الأجهزة الأمنية، تفاصيل ذبح شاب داخل شقته في غياب والدته في منطقة إمبابة
وجاء في التحقيقات، بأن جار المجني عليه وزوجته وشخص ثالث وراء الجريمة، إذ ارتبط المجني عليه بعلاقة آثمة بجارته في العقار، واستمرت علاقتهما لفترة قاربت العام، كانت تتردد خلالها على شقته مستغلة تواجد والدته في العمل لممارسة الرذيلة حتى انفصلا، وأن جارته تبلغ من العمر 17 عامًا.
و ارتبط نفس الشاب بعلاقة مع والدة الفتاة، وكرر معها نفس ما فعل مع ابنتها، وعاشرها داخل شقته، حتى عاد إلى الفتاة مرة ثانية، إلا أن الأب والأم اكتشفا علاقة ابنتهما بالقتيل بعد تأخرها في العودة إلى المنزل، وادعائها فقدانها حقيبتها وهاتفها واضطرارها للبحث عنهما حتى علما بتواجدها بشقة القتيل وعثرا على متعلقاتها بها، قررا الانتقام.
تفاصيل يوم الجريمة
استعان الأب بعد علمه بإغواء الشاب لزوجته وابنتها ومعاشرتهما، بأحد أقاربه وطلب من زوجته طرق باب شقة القتيل بحجة رغبتها في التحدث معه، وما إن فتح لها باب الشقة تسلل الزوج وقريبه للداخل وسددا له طعنات بالصدر ثم قاما بذبحه وخرجا من الشقة مرة أخرى، وبعدها عثرث الأجهزة الأمنية على الجثة وتبيّن أنها لشخص في العقد الرابع من العمر مُصابًا بطعنة بمنطقة الرقبة وصلت إلى حد الجرح الذبحي، وتم القبض على المتهمين.
شاهد الصور والفيديو
من هنا
الرجوع إلي الصفحة الرئيسيةفي النهاية
أبرز ما رواه الجيران عن الضحية
ويبدو أنه منذ قدوم حماده في أوائل العام 2016، لم يكن معروفًا لدى قاطني منطقة العمارة في إمبابة، واقتصر ظهوره على تبادل السلام مع بعض الجيران في رحلة ذهابه وعودته من العمل، وحضر للإقامة في إحدى شقتي الطابق الثالث استأجرها لتكون مستقرا له وأسرته والدته وشقيقاته البنات، خاصة لقربها من محل عمله كفني لصيانة الحاسب الآلي في إمبابة.
و بدأ الشاب بتبادل النظرات والكلام المعسول مع جارته "أم حسناء" التي انجذبت له في غضون فترة قصيرة خاصة مع غياب الزوج لفترات طويلة خارج المنزل، وعلى مدار عدة أشهر، تطورت العلاقة بين حمادة الشهير بـ"عبقرينو" وجارته التي تكبره بنحو 5 أعوام، فكانت تتردد على منزله حتى أن البعض بدأ يزعم أنهما متزوجان عرفيًا، إلا أن خلافات دبت في علاقة السيدة والشاب، ثم تعرف على “حسناء” ابنة عشيقته التي تبلغ من العمر 17 سنة، وتستكمل التحقيقات
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية