هويدا 35 سنة لديها نظرات ساحرة وصوت دافئ يشجي البدن همساتها لطيفة ورقيقة قوامها لا يقاوم زوجت من 10 سنوات من تاجر عشقها حتى الجنون ، بل وأكثر قاطع أهله وعشيرته من أجلها ومن أجل جمالها وقوامها الذي لا يقاوم وضعها في قصره الخاص لبي كل احتياجتها وكل طلبات منزله ببراعه يحسد عليها ولكن لم تكن هويدا سعيدة أبدا معه وكنت تتزمر عليه بأستمرار حتي لاحظ الزوج بعدها عنه في الفترة الأخيرة وعدم تلبية طلبة معاشرتها كا كل الأزواج ولم يعرف السبب ولم يفهم ماذا يجري فهي كتومة وحريصه جدا في كلامها المعسول دائما ، ولكن ما الذي كان يدور في خلدها وهل هناك شخص أخر دخل حياتها .. هذا ما سوف تعرفه من خلال قرائتك للسطور التالية :
زوج هويدا لم يكن يسمح لها بالخروج من المنزل إلا " ورجله علي رجلها " يرافقها في كل مكان تذهب إليه حتي عند حماته كان يذهب معها بالرغم من عدم التوافق بينه وبين كل أهلها لكنها لا يستطيع تركها ولو للحظه بمفردها خارج المنزل ، ولكن هويدا لم تشعر بكامل أنوثتها مع زوجها لأن لها تطلعات جنسية معينة وزوجها من النوع التقليدي جدا وقد حفظت حركاته عن ظهر قلب ، كلمته مرارا وتكرارا أنه يجب عليه التغيير من أسلوبه معها وقد شاهدا معا العديد من الأفلام الأباحية حتي يتعلم زوجها ولكن النهاية لم يكن لديه قابلية للتحديث ..!!!
لم يكن يزوها أحد إلا وزوجها في المنزل .. وفي أحد المرات اتصلت به لأنه أسطوانت البوتاجاز قد فرغت فأعتزر لها لأن لديه الكثير والكثير من الأعمال ، وعليه اتطرت أن تنتظره .. إلا أنها سمعت عامل استطوانات البوتاجاز يرن في الشارع ففتحت شباكها ونادت عليه بصورتها الرقيق .. في البداية لم يسمع ولما كررت المناداه سمعها أخيرا وعندما رأي ذلك الجمال لم يستطع أن يخفي أعجابه بها وتمني لو قام بتركيب الأستطوانه حتي يتمتع بمشاهده أكثر من ذلك .. فتحت له الباب ولما راي كل جسمها خرت منه أستطوانة البوتاجاز وكادت أن تقع علي الأرض فأبتسمت هويدا وأعطته مالا بزيادة عن ما يريد لأول مرة خالد ذو 25 عاما لم يستطع تقبل المال منها ولا يعرف لماذا فأرلحت عليه فأخذ المال وعقله يقول كفا النظر إليك ...
ثم خرج من عندها وهو حزين لأنه كان يتطلع أن يأخذ وقتا أطول معها .. إلا انها نادت عليه وهو نازل من علي سلم العمارة وقالت له تسمح تغير الأستوانة الفارغة بالاستوانة الجديدة ... ابتسم خالد ابتسامه عريضة وقال لها أنا خدام يا فندم .. صعد إلي السلالم وهو يقفز قفزا بفرح ودخل معها المطبخ ولاحظ أنها أغلقت الباب الخارجي ...
أكمل القراءة من خلال السطور التالية
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
سارع خالد بفك الأستطوانه القديمة وكان ينظر علي نصف جسدها حيث ينحني لتركيب الأستوانه وكان يتخيل جسمها من الداخل وغرق في أحلام اليقظة إلي أن قالت له ..
خلاص ركبتها ..؟؟ صحي خالد من أحلامه وقال لها خلاص يا فندم بس اجربها الأول ..
فرحت هويدا جدا بأستوانة البوتاجاز وقررت أن تعمل له كوبا من الشاي تحيه له فجلس علي الكرسي في المطبع وشاهدها من ظهرها وهي تعمل كوب الشاي ووجد ما لم يراه من قبل حيث جسمها الرائع ومؤخرتها الجميلة .. جلست أمامه وهما يشربان الشاي وكانت هويدا معجبه بخالد جدا وسألته هل أنت متزوج ..؟؟
فقال لها لا لسة .. فقالت في داخلها ... واو .. ثم أخذت بطرح أسئلة لم يفهم لا هي ولا هو بل كانت تنظر علي جسمة العريض .. وقالت في نفسها كم يبلغ طول هذا الرجل .. لابد له أن يقف حتي تقيس طوله بطولها .. أكمل خالد الشاي وقال لها أي خدمة يا فندم ووقف .. فوقفت بجواره حتي تري كم هو أطول منها .. ثم وجدت نفسها قصيها جدا بالنسبة له فهو طويل جدا وعريض .. وخالد يضع كوم الشاي الفارغ علي المنضدده لمس شيئا منها .. ثم اعتزر جدا وقال انا اسف جدا جدا .. فقالت له علي ماذا تتأسف .. فقال لقد لمستك بدون قصت والله ...
فصمتت ولم تتكلم ثم قالت له لدي أنبوبه فارغة أخري .. فقال له في عشرة دقائق أحضر لكي مكانها ممتلئة .. فقالت له أعطيني رنه قبل مجيئك بدقيقة وأعطته رقمها .. بالفعل في أقل من عشرة دقائق حضر خالد وأحضر معه الأستطوانه الممتلئة .. وقالت له ركبها للسخان .. ضحك خالد وضحكت هويدا وبعد أن انتهي تقربت منه جدا حتي حضنها وقبلها .. ثم مارس معها المعاشرة الزوجية في غرفت نومها .. وبعد أن انتهي كان يكلمها في الموبايل وكان يريد أن يأتي إليها فمنعته وتقابلا في منزله العديد من المرات بل كل يوم عندما يخرج زوجها في الصباح تذهب إليه ثم تأتي قبل رجوع زوجها في المساء بساعة .. ولكنها كانت تحلم به جدا طوال الليل .. اكمل
شاهد الصور والفيديو
من هنا
الرجوع إلي الصفحة الرئيسيةفي النهاية
جلست الشيطانة على أقرب مقعد خلف ظهرها وبدأت تفكر في طريقة تجمعها بعشيقها
وتضمن لها العودة إلى بيت زوجها دون أن يصيبها أذى، وبعد مدة من التفكير توصلت إلى الحل الذي يضمن لها ما تريد.
أسرعت المرأة نحو هاتفها تطلب من عشيقها الوقت المناسب لقضاء المدة التي تكفيهما داخل منزله دون ازعاج من أحد
"لقيت حل هيخلينا نقعد مع بعض أطول وقت"، قالتها وهي تفتخر بأن دهاءها قادر على انتشالها من أى طريق يسبب لها المتاعب،
لم يستغرق رد العشيق وقتا طويلا وطلب مقابلتها على الفور لشدة اشتياقه إليها.
عاد الزوج من عمله ، حاول العثور على زوجته لكنه فشل في الوصول إلى مكانها ، واتصل بأقاربها ومعارفها في محاولة منه لإيجادها لكن مساعيه كانت جميعها دون جدوى ، تحول المنزل فجأة إلى قاعة مليئة
بالأهل والمعارف ، وضعوا مهمة البحث عن الزوجة المختفية في المقام الأول ، وبعد فشلهم في العثور عليها ، لم يجدوا أمامهم حلا سوى إبلاغ رجال الشرطة لمساعدتهم في مهمتهم.
بعد ساعات قليلة من تحريرهم المحضر بالاختفاء ، تلقى شقيقها اتصالا بالعثور على شقيقته ، هرول الجميع إلى قسم الشرطة للاطمئنان على سلامتها ، لكن الكارثة كانت بانتظارهم بعد أن وجدوا شابا معها.
" انا اتخطفت واتعرضت للاغتصاب" ، استهلت بها الزوجه اقوالها عن أسباب اختفائها وسرقه قرطها الذهبي ،
وتابعت انها استقلت توك توك اثناء عودتها الي المنزل لكن قائده انحرف عن الطريق واغتصبها وسرق قرطها ،
مع كل كلمة تنطق بها كانت علامات الاستغراب تزداد علي وجه رجال المباحث الذين لم يصدقوا روايتها ،
واعترفت بانها علي علاقه بشاب وكانت بصحبته واختلقت تلك الواقعه للهروب من العقاب " بحبه ومقدرش استغني عنه" ، ليتم القبض علي عشيقها والعثور بغرفته علي قرطها الذهبي.
بدأت أحداث الواقعة بحضور "ف.ا.م" 21 عامًا، حاصل على دبلوم زراعي، إلى مركز شرطة ديرب نجم، للإبلاغ عن اختفاء شقيقته «د» 35 عامًا، عن منزل زوجها بدائرة المركز.
ونجح فريق البحث في العثور عليها بإحد الطرق الفرعية المؤدية إلى القرية وحاولت خداع الشرطة برواية وهمية عن تعرضها للسرقة والاغتصاب لكن تم كشف كذب ادعائها واعترافها بالهروب مع عشيقها بائع أنابيب
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية