هذا الأمر لم يكن غريبا مهاجمة اسلام البحيري صاحب حملة التنوير في العصر الحديث ، حيث أن السلفية هي داعش وداعش هي السلفية
وبنظرة تحيليلة لكلام يونس مخيون أو مخبول تجد أن أم التخلف لا زال يسري في الجسد الأسلامي من خلال هذا الداعشي .. أكمل القراءة
قال مخبول في جريدة اليوم السابع أمس أن اسلام البحيري كلامه خطر علي الأمن القومي ...؟؟ فأتسائل من خطر علي الأمن القومي هل الداوعش أم الفكر التنويري الذي يجعلنا نخرج من الأفكار العقيمة الدخيلة علي الأسلام ..؟؟ الصراحة يا سيدنا الشيخ أنت أكبر خطر علي الأمن القومي وعلي الأسلام بأفكارك العفينة
يقول أيضا أن الهجوم علي الثوابت "الدين والصحابه " .. اسلام لم يهاجم الدين الاسلامي والصحابه ليسوا الها لكي لا يخطئوا ..؟؟ فهم بشر مثلنا معرضين للخطأ والصواب
لأننا نترك من يسب فى القرآن والصحابة" .... هو لم يسب القران مطلقا
في الحقيقة هذا المخبول .. لم يرد بكلمة واحدة ولا بحجة واحدة علي اسلام البحيري .. فأسلام باحث ديني ويرد الحجة بالحجة والدليل بالدليل فأن حججك يا مولانا "بتوع الرز باللبن " أين حججة وأدلتك لترد علي اسلام في الحقيقة لا يوجد فأنت فاغ أساسا ولا تمت بالدين الاسلامي بصلة ..؟؟
شير في الخير ... راي خاص بوفاء السيد وأرجوا عدم المهاجمة الا بالادلة القاطعه للرد علي اسلام البحيري
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية