ماجدة معجبه بنفسها جدا وبقوامها السن 47 سنه ولكنها لها شهوة عالية جدا لا تقدر أن تقف أمامها مطلقا بعد زوجها الأخير وموت الزوج فكرت في زوج يديها الحنان ويدلعها ويعمل الحاجات اللي تعجب الستات ..؟؟
فقررت أنها تتجوز شاب صغير في السن جسمه حلو كدا وطويل ويكون دمه خفيف علشان نفسها تشوف أيام حلوة بجد ...تعرفت علي عماد شاب وسيم 30 سنه يعني أصغر منها ب 17 سنة أول ما شافته أعجبت به وقالت هو دا اللي هيكيفني ودخل مزاجي ...؟؟ أكمل القراءة
لفتت نظره في فرح وكانت بتتعمد تخبط فيه وتضحك ضحكات وقتها ما قدرش عماد يفسرها خصوصا اني شكلها باين عليها انها كبيره عنه ولكن بعد كل خبطه العين تيجي في العين والواد خلاص وقع في دبديبها عماد الأول فهم أنها عايزا في الحرام لكن لما اتقابلوا في النادي فهمتوا انها مش بتاعت حرام هي عايزاه في الحلال وبس ...؟؟ فكر عماد في نفسه وقال دي أكبر مني بكتير ...؟ بس السعادة والبنت اللي تفهمك مش دايما بتلاقيها بسهوله .. اخد وقته في التفكير طبعا مع مقابلات مستمرة من ماجدة المهم الواد حبها اووي اووي اووي وهي كمان وقال خلاص بأه ما فيش فايده وأعلن خطوبته منها .... وسط تهكم من أهله علشان اكبر منه .. صرفت عليه كتير لمتعتها طبعا وهو الصراحة ما خلاش علي نفسه حاجا كل يوم فسحه وحتت حلوة ومفاجأت جميلة واخر اليوم السهر والمتعه والليالي الحمرا اللي هي بتحبها .. لغاية ما تعب عماد من الشغل جامد وهي ما فيش مش واقفه علي اي محطه في نفسها قالت الواد عماد دا خلاص جاب أخره معايا ... أنا مش عايزاه معدش بيقدملي كل المتعة اللي عايزاها اتعرفت علي السواق اللي بيشتغل عند زوجها قامت علاقة عاطفية كل مرة بتقوي اكتر من اللي قبلها بس كان فيه مشكلة صغيرة " عماد " مش مهنيهم علي قعدة أو ليلة حلوة دايما واقف عقبه ...؟؟ ففكرت تطفشوا ..؟؟ هو كان بيحبها ومش ممكن يفكر في الطلاق ففكرت في أنها تقتله بمساعدة السواق حجازي .............تحركت وراء شهوتها وعطلت عقلها، بعدما تعلق قلبها بسائق يعمل لدى زوجها بالإسكندرية واتفقت معه على قتل الزوج حتى يخلو لهما الجو معا، وانصاع السائق لمطالبها وقرر أن يتخلص منه، واستعان بآخرين، لكنه تم القبض على الجميع، وتمت إحالتهم للنيابة.
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية