لأستمرار المتعة الحرام قررت أماني زوجة توبه العربجي التخلص منه لعدم " صلاحيته " أماني مزاجية وتحب أن يعاملها زوجها كملكة متوجة ولكن محمد عبد التواب "الشهير بتوبه العربجي " كان يعاملها أسوأ معامله كونه عربجي لا يعرف كيف يعامل الجنس اللطيف سوي بالضرب والشتائم المتنوعة والتي يصعب نطقها باللسان .. فكان يحضر الأكل معه "لحوم وخضروات وفواكه " في المساء لتطبخ زوجته ويتعشي ويأخذ النصيب الأكبر من اللحوم ويترك الباقي لزوجته وأولاده لأنه علي حد قولة شقيان وتعبان وكان يوميا يغتصب أماني مستعملا معها العنف دون رغبتها فكان لدية مجموعة من الحبال يربط يديها وأرجلها بطرق عديدة ثم يقوم بأغتصابها بالقوة وفي أماكن محرمه شرعا ... أكمل حكاية أماني وتوبة العربجي من السطور التالية
كان توبة لا يستريح وإلا وأن ينفذ ما يشاهده في الأفلام الأباحية بالعنف فتعرفت أماني علي حسن " شهرته مزاجو " حيث كان يعمل بالقهوة التي بجوار المنزل وأختارته ليكون عشيقها وتستمتع برومنسيته في المعاشرة .. فكانت تفضله علي زوجها " الغشيم " وكانت تتقابل معه طالما توبه خارج المنزل في عمله وفي أحيان كثير كان حسن يكلف توبه "عربجي كارو " بتوصيل بعض الأشياء البعيدة والتي تأخذ وقتا طويلا في توصيلها حتي يخلو الجو له مع أماني وفي أحد المرات ضرب "كان معتاد علي ذلك " توبه العربجي أماني ضربات قاسية أوجعها ضربا باللكمات وعصاه "الخرزانه " حتي كاد جسمها كله مصاب . ثم اتصلت ب حسن وكلف زوجها بنقل بعض الأشيا لأماكن بعيده كالمعتاد ثم أختلي به وأقسم علي ضربه إلا أنها قالت لحسن أنه يجب التخلص منه وقتله أفضل فوافق حسن علي ذلك وكلفة بنقل خشب إلي مكان يمر فيه بأماكن زراعية خالية من السكان وكان معه وأعطته أماني السكين وقام بضربه عددة طعنات وخنقه بالشاب الذي كان يرتديه وإليكم أعترافات حسن وأماني
تكملة
«أيوة قتلته ومثلت بجثته ولو عاد للحياة مرة أخرى سأقتله مراراً وتكراراً لأنه كان بيعذب حبيبتى ودفعها للبحث عن الحب والحنان بعيداً عنه»، بهذه الجرأة اعترف عامل أمام أجهزة الأمن بالقليوبية بقتل زوج عشيقته العربجى بالخصوص، حيث أكد أنه اتفق هو وزوجة القتيل على التخلص منه بعد أن زاد من تعذيبه للعشيقة وضربه وإهانته لها، فلجأت للعشيق الذى قرر الانتقام لمحبوبته حتى يخلو لهما طريق الحرام، فقام باصطحاب الزوج واستدراجه لمنطقة نائية وتخلص منه بسكين أعطته له العشيقة. كانت مدينة الخصوص بالقليوبية قد شهدت جريمة بشعة حيث أقدمت زوجة على الاستعانة بعشيقها لإنهاء حياة زوجها بعدة طعنات من السكين الذى أعطته للعشيق لينهى حياة الزوج المخدوع حتى يخلو لهما الجو ويستمران فى متعتهما الحرام.
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية