الصفحة الرئيسية
كانت تحلم بفارس احلامها خصوصا وأن قطار العمر يتجه إلي الثلاثين بقوة ، كانت تشاهد أفلام الرومانسية وتذهب إلي الملاهي والخروجات وتتعجب أن لكل أمرأة رجل ما عدي هي ، مي السن 29 سنة البلد طنطا من مصر جميلة بعض الشئ ولكن لدي قوام خارق يحبه الرجال ولكن عادات وتقاليد العائلة تمنع الملابس التي تبرز جمال المرأة ورشاقتها فكانت لا ترتدي البنطلون أبدا بل ترتدي الملابس الفضفاضة فقط .
كانت تحلم بليلة الزفاف مثل كل أقرانها وكان لها صديقة دراسة متزوجه تحكلي لها كل ما يدور في الزواج وليلة الزفاف ، والذي زاد الطينة " بله " بعض المقاطع علي الكارد السري "كارت ميموري 2 جيجا " وكلها مقاطع جنسية تشاهدها وقت النوم فقط وتخفي الكارت ...
مع أول عريس تقدم لمي في عمر ال29 سنة وافقت عليه دون أي شرط أو قيد فهي شبه محبوسه في المنزل حتي الخروجات كانت نادرة جدا ، مضت فترة الخطوبة سريعا حيث كانت 15 يوم فقط لم تتعرف علي خطبيها كما يجب ولم تخرج معه بمفردها ابدا .
وجاءت ليلة الزفاف التي تسميها في أعترافتها الليلة المشئومة ....
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
شاهد
في الليلة الموعودة تزينت مي وأرتدت أجمل قميص نوم لعريسها " حقها " وتوقعت أنها أجمل ليلة في العمر لكن ...!! نام العريس نوم عميق إلي غروب اليوم التالي ..!!! قالت في نفسها " يمكن تعبان من تجهيزات الفرح " ولكن كل ليلة علي هذا المنوال بل لم يتحرك له ساكنا فقد أرتدت كافة قمصان النوم المفتوح والمقفول اللي ورا واللي قدام ..؟؟
ظل علي حالة لمدة أسبوعين كاملين ليس عليه إلا الاكل والنوم وهي تتحرق ... لم تفقد الأمل لعله لا تروق له صارحتها قال لها ما بأعرف ..؟؟
جربت كل شئ حتي خلعت ملابسها بالكامل وحضنته وقبلته ..؟؟ ولكن مثل الجثة الهامدة ..حينذ أدركت مي أنه بالتعبير البلدي " خروف " وأنه مريض بالعنه المزمنه ولا فائده ولا رجاء منه أبدا ...
صارحته بأن كل شئ نصيب وأنها تريد الطلاق فتمسكن أمامها وحضنها فأحرجت منه .. وبدأ معها العنف أمام أهله وأهلها بالرغم من أنها لم تصارح أحدا بحقيقته ...
ففكرت أن تتخلص منه وتقتله ...!!
اعترفت زوجةٌ مصريةٌ بقتل زوجها؛ بسبب عجزه الجنسيّ واعتياده ضربها أمام أهله وإهانته لها، كما جاء في اعترافاتها للمحققين.
وكشفت التحريات، أنّه تمّ العثور على جثه سائق بها عدة طعنات بعد مرور شهرين على زواجه داخل غرفة نومه بإحدى قرى مركز طنطا وهروب زوجته.
وتبيّن من التحريات أنّ القتيل تزوج منذ شهرين وبتضييق الخناق على الزوجة تم ضبطها واعترفت تفصيلياً بارتكابها للواقعة.
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية