نادية يغتصبها ستة رجال كل يوم

نادية مراد فتاة اذيدية جميلة بل رائعة الجمال هربت من جحيم داعش الارهابي وروت ما فعله بها وحوش داعش الارهابيين حيث كانت تقيم مع ستة من الرجال يتناوبون إغتصابها كل يوم مرة واحدة ...؟؟ كيف ...؟ تعرف علي التفاصيل من خلال السطور القادمة 

لم يكن من السهل علي فتاه في سن 21 عاما أن تتواجد مع ستة من الرجال دفعه واحدة وليس مرة واحدة بل كل يوم لمدة 3 شهور كاملة حتي هربت إلي المانيا ... تروي لنا نادية قصتها بالتفاصيل وتقول أنها تقيم في بلده سنجار العراقية وفور دخول وحوش داعش بها في اليوم الأول قتل 3000 "بطريقة الذبح أو أطلاق النار عليهم " مرة واحدة وشاهدة بأم أعينها ستة من الرجال يقتلون أمها بوحشية أما هي فتم أخذها إلي أحدي المدارس هي والفتيات الأخري ، وتم الكشف عليهم ليتأكدوا من عزراويتهم بتشليح ملابسهن ووضع أصابعهن في أماكن حساسه للتأكد من ذلك ..

• أما من هن فوق سن 45 فتم قتلهن أما بالذبح أو رميا بالرصاص ومنهم أمها التي قتلت أمامها ، نادية وقعت القرعة مع ستة من الرجال كانوا مثل الذئاب يغتصبونها مرة واحدة وفي وقت واحد حيث تجلس علي واحدة واخر فوقها ..... أشياء صعبة جدا .

أما غير المتزوجات التي تتراوح أعمارهن من 9 إلى 25 عاماً، فقد قسموا مجموعتين، الأولى إلى سوريا والمجموعة الثانية التي كانت من ضمنها فقد نقلت إلى الموصل لعرضهن للبيع والمتاجرة بهن.

تكملة

كيف هربت نادية .؟

انتهزت نادية مراد فرصة خروج السائق من المنزل للهرب ثم لجأت إلى أحد المنازل المجاورة التي تقطنها أسرة سنية عراقية، وتقول: "رويت لهم ما حدث وبقيت عندهم حتى قام رب البيت باستصدار هوية لي باسم زوجته وألبسني الخمار وقاموا بالاتصال بأخي في كردستان ثم تسلمني وسافرت للعلاج في ألمانيا".

•  نادية مراد مكثت لدى داعش ثلاثة أشهر قبل أن تتمكن من الهرب في مدينة الموصل، وقد رشحتها وزارة الهجرة العراقية لنيل جائزة نوبل للسلام. وسافرت لألمانيا ضمن منحة لعلاج ضحايا الإرهاب، وعرضت قضيتها الإنسانية في بريطانيا ومصر والكويت، كما قامت بشرح مفصل لقضيتها في مجلس الأمن.

10:01 م