لم تكن شيماء تعلم أن القدر مخبئ لها كل هذا ,, فهي ذات العشرين عاما كانت تتطلع لزوج يخاف عليها ويحنوا عليها بعد الحرمان
من ابيها الذي مات في سن السادسة ولكن فوجئت بزوجها يعاملها معاملة قاسية غير المتوقعة وهي التي كانت تترجي فيه معاملة كريمه
شاهد
ولكن سرعان ما تحول الخلاف العادي بينهما الي شجار عالي مما يستدعي تدخل أب زوجها لحل الخلاف وتهدئة الوضع ولكن .. أبو زوجها الجزار كان يعاملة معاملة خشنه في البداية ولكن كثرة الخلافات بينهما وبين زوجها جعله يحنو عليها كثيرا فكان يختلي بها كثيرا لمعرفة أسباب الخلاف الحقيقية ويقرب وجهة النظر بينهما . ..
من هنا
تكملة
ولكن ما علم أن ابنه لا يوافيها حقها الشرعي تغيرت نظرته لها 180 درجة وكانت تصارحه بكل شئ وكانت كلماتها لا تفارق ذهنه اليوم كله "50 سنة " وفي أحد المرات بعد خروج زوجها للعمل صعد الي أعلي ليقابلها واذ بالدموع علي خديها ففي حركة غير متوقعه منه ولا كان يرتب لها حضنها كثيرا واذ بها تذوب في حضنه وقبلها في فمها وكان ما كان ..؟؟ واخذت تطالبه بعدم تركها يوما واحد فصورها بالفيديو مرات عديدة ثم فاتحها أنه لا يريد لهذه العلاقة أن تستمر لأنها حرام وأنها زوجة ابنه فسارعت وأبلغت عنه بأنه حاول أغتصابها وأنه حمل سكينا وأجبرها علي خلع ملابسها .. وتم القبض عليها وبالرغم من أعترافه بأنه كان معها كالازواج ألا أنه انكر أنه اغتصبها بل برغبتها وليست مرة بل 6 مرات ومعه الدليل الفيديوهات التي صورها لها وهي عارية ... ومازالت النيابة تحقق في الموضوع
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية