• أحدث الأخبار

    بحث هذه المدونة الإلكترونية

    اخر المواضيع

    مساحة اعلانية

    مساحة اعلانية

    مساحة اعلانية

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    Featured

    هدير بتقول جوزي زي اختي علي السرير ؟




    قصة حب كبيرة عاشتها هدير مع خطيبها السابق وزوجها الحالي عاشور . هدير صاحبة 22 عاما فتاة ناضجة وهادئة وجميلة وقوامها فتاك لا يقاوم ، كانت تحلم بالزواج من عاشور وتحلم بأحضانه التي كانت تظن أنها دافئة وتحلم بمعاشرته حسب الشرع وغيرها من أحلام البنات قبل الزواج ولكن ..!! كل أحلامها فشلت فشل زريع من أول يوم للزواج بل من ليلة الدخلة التي كانت أسود أيام حياتها .. وحكتها بالتفصيل من خلال السطور التالية :




    كانت هدير تحضر بدلة للرقص الشرقي لزوجها المنتظر عاشور للرقص حتي الصباح في ليلة الدخلة وبالفعل بعدما أكلا العشا وبدلا ملابهما استأذنت هدير من زوجها وظلت في غرفة النوم لمدة ربع ساعة .. كان عاشور قد راح في نوم عميق علي كنبة الانترية .. من أرهاق الفرح والزفة والحنه وخلافه .. فتحت الباب هدير وهي مرتدية بدلة الرقص الجديدة والساخنة وكانت تقريبا تظهر كل مفاتها بطريقة فجة " تلحلح الحجر من قلب الجبل " ولكن فوجئت بنوم عاشور .. حاولت أن تيقظة ولكن كل محاولاتها باتت في الفشل .. لم تستسلم هدير بل ذهبت ونامت في حضنه علي نفس الكنبة لعلة يدرك أنها بجواره ويستيقظ .. لم تري النوم هدير إلا وايقظته .. وبالفعل قاما ورقصت هدير لمدة ساعتين وعاشور رقص معها ولكن أغلب حظه في التصفيق لها .. وبعد ذلك ذهبا لغرفة النوم وقال لها عاشور بعد عدة أحضان .. أنا تعبان قوي قوي قوي ونفسي أكمل نومي .. قالت له هدير .. عاشور فيه ايه ..؟؟ دي ليلة دخلتنا وانا سبتك تنام ساعتين .. وانت أهو صاحي وزي الفل . أخذت هدير تداعب عاشور في جسده إلي أن وصلت للمنطقة الحساسة لدي الرجال دون أن يتحرك ساكنا لعاشور المسكين ..؟؟ 


    حزنت هدير علي كل محاولاتها الفاشله وأخيرا ادركها النوم في الساعة 9 صباحا ونامت نوم عميق ولم يوقظها سوي جرس الباب وكان ذلك في الساعة 8 مساءا .. سألتها والدتها عن عاشور فلم تجيب سوي بالبكاء .. فقالت له أمها معلهش يا هدير يمكن لسة ما اخدش عليكي .. او انتي مكسوفه منه ..؟؟ قالت لها لا يا ماما دا انا عملت .. .. .. كذا .. ؟؟ أرتجفت الأم وقالت .. يا دي الوقعة السودا ..ثم طيبت خاطر هدير وقالت لها جربي مرة واتنين وتلاتة يا بنتي .. ولما نشوف اخرتها ... 

    أكمل القراءة ومشاهدة البوم الصور والفيديو من خلال السطور التالية

    الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
    أخذت هدير في الليلة الثانية في أغراء عاشور .. أغراء مبرح جدا حتي خلعت كل ملابسها ولم تبقي شيئا وهو أيضا مثلها واخذت في مداعبته بشدة .. ولكن لم يتحرك الحجر أبدا أبدا ... وبعد شهر من العذاب .. أكمل من خلال السطور التالية 


    الرجوع إلي الصفحة الرئيسية

    في النهاية

    قررت هدير أن تخلع زوجها " الخروف " علي حد تعبيرها ...
    في أحد أروقة محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، جلست "هدير" تحاول لملمة شتات نفسها، فهي لم تعتد أبدًا تلك المواقف، لكن ما كان يجول في نفسها خلال "شهر العسل" وحتى اليوم ما كان يدعها تصمت أكثر من ذلك، فجلست تندب حظها، ويأبي لسانها النطق قبل أن ينطلق بتلك الكلمة التي كادت أن تأخذ روحها وهي تخرج من بين شفتيها، قائلة "عايزة اخلع جوزي".

    وكأن تلك الكلمة كان القشة التي فكت عقدة لسانها وعينيها في وقت واحد، فانهمرت الكلمات مع الدموع وكأنهما "هاويس فؤادة" الذي لن يتوقف، فبدأت في سرد ما حدث قائلةً، "تعرفت على "عاشور" وعشنا قصة حب على مدار سنوات، لم أكن اعلم حينها أنه يخفي عني سره الكبير، وأنه يعاني من مرض نفسي كما علمت بعد ذلك، وكأي فتاة رحت أحلم بالزواج والاستقرار، إلا أن حلمي تحول إلى كابوس بعد "ليلة العمر".
    توقفت للحظات تلتقط أنفاسها، وكان الكلمات استنفذت ما حولها من هواء فشهقت قبل أن تكمل ومرارة الكلمات تتساقط داخل حلقها قائلةً "عمري 22 سنة وجوزي 27، ويوم ما فكرت اتجوز لقيت جوزي مش راجل وزي أختي وأنا لسه آنسة"، حاولت نصحه بالذهاب للأطباء لكنه كان يرفض قائلًا "إنتي عايزة تفضحيني استري عليا وأنا هبقى زي الفل".


    لم تجد "هدير" إلا تلك الكلمات لتنهى بها قصتها حين قالت "شهر كامل وانا أعيش في عذاب لا أتحمله، وطلبت الطلاق مرارًا لكن الرفض كان جوابه الوحيد، وفي النهاية لم اجد أمامي إلا محكمة الأسرة في التجمع الخامس لمحاولة الخلاص والخروج من الباب الوحيد المتاح أمامي، وهو الخلع، وما تزال القضية منظورة أمام مكتب التسوية للنظر فيها.
    • تعليق بالموقع
    • تعليق بالفيس بوك

    0 Comments:

    إرسال تعليق

    ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية

    Item Reviewed: هدير بتقول جوزي زي اختي علي السرير ؟ Rating: 5 Reviewed By: وفاء
    Scroll to Top