ليس كل أنثي بطبعها الخيانة ولكن توجد أناث ليس لديها غير الخيانة لتقدمة ، شيماء فتاه مصرية عشرينية من أسرة فقير نوعا ما تطلعاتها كبيرة جدا ولكن تتحطم تطلعتها فقط كلما تذكرت والدها الفقير ، أخذا أحلام اليقظة منها قيراطا من التفكير فكانت تحلم وتقول في نفسها ليس لدي غير الحلم أعيش فيه لأغير ولو للحظات الواقع المرير الذي تعيش فيه ، ولما يتسرب اليأس لفتاة مثل شيماء ذو طموح واسع بدأت تتخلي عن بعض من مبادئها ومبادئ المجتمع كأنها تسمح لنفسها أن تخرج مع شاب أو كثر شريطة أن يعزمها علي العشاء أو الغذاء في مطعم فاخر بالقاهرة ..!!
وبعد فترة بدأت في التنازل أكثر وأكثر وسمحت لبعض الشباب أن يقبلها مقابل حصولها علي بعض النقود البسيطه إلي أن تطور الواقع وأصبحت فتاة ليل تذهب مع الشباب إلي منازلهم وتقضي بعض الوقت مقابل الحصول علي مال وفير مضحية بشرفها ، ومع أنها جميلة جدا جدا ولديها مقومات الأنثي الناجحة إلا أنها استعجلت وأخذت تمارس الجنس مع أي شاب يدفع لها أكثر وفي سرية تامة .. تقدم إليها أيمن البالغ من العمر 33 سنة من القاهرة .. شاب وسيم وجميل ومتفاهم ورائع .. ولكنها في البداية لم تقتنع به خوفا أن يكتشف فضاحها المتعددة .. ولكن قالت في نفسها إن استطعت خداعه سأتزوجه ..
وبالفعل بدأت في نصب شباكها عليه وأخذت في تجربته حتي صار عجينه طرية في يدها ووافقت علي الخطبة منه .. كان طلبات أيمن باهظة الثمن بل تهدد أتمام الزواج بأكمله ، فكانت تعمل في مجالها القذر أكثر وأكثر حتي تلبي كل طلبات عش الزوجية الجديد ، وبسرعة تحدد موعد زواجها من أيمن ، فرحت شيماء جدا وأستعجلت الموضوع كالعادة وبالرغم من أنها لم تكمل كل طلبات أيمن إلا أنها أقنعت نفسها أن أخر أسبوع تحاول أن تعمل طوال الليل والنهار حتي توفر كل الطلبات . قبل الزفاف بيومين كاملين طلبت من خطيبها أيمن أن يكتب الكتاب أولا ثم حفلة الحنه ثم الزفاف بعدهما بيوم حتي يستريحوا من تعب ليلة الحنه .. طلبت شيماء من زوجها بعد أتمام عقد القران وكتابة قائمة المنقولات مفتاح الشقة ... لكن تتمكن من شراء أخر الأشياء ووضعها في عش الزوجية .. ولكن كانت في الأمور أمور حيث طلب من أحد عشاقها أن ينام معها علي سرير الزوجية قبل زوجها وأن ترتدي له قميص النوم التي سوف ترتديه ليلة زفافها وفي ليلة الحنة بالذات وسوف يعطيها أي مبلغ تريده ..؟؟ طلبت شيماء 3000 جنيه .. تردد عشيقها أولا ثم وافق علي أن تجلس معها لمدة ثلاث ساعات كاملة وأن تتخيل أنه عريسها وأن تقوم بالرقص له وهي بقميص النوم التي سوف ترتديه لزوجها المقبل ... وافقت شيماء تحت إلحاح عشيقها .. ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهيه السفن
ولكن القدر شاء أن ينسى أيمن أشياء مهمة فى عش الزوجية ورجع ليأخذها وعندما فتح باب المنزل فوجئ بأصوات صادرة من غرفة النوم فتوقع أنه لم يغلق التلفاز.
وتوجه إلى غرفة النوم وفور فتحه الباب فوجئ بزوجته مرتدية قميص نوم أحمر كان اتفق معها أن ترتديه ليلة الدخلة ولكنها ارتدته لترتمى فى أحضان عشيقها الذى اعتلاها على سرير غرفة النوم، لم يستحمل أيمن الصدمة وأصيب بجلطة فى الحال وهرب العشيق وأخفت الزوجة كل ما يثبت خيانتها وذهبا إلى المستشفى.
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
إلا أنه بعدما فاق من الوعكة الصحية وآثار الجلطة فوجئ أن زوجته الخائنة رفعت دعوى استرداد قائمة المنقولات الزوجية وهو ما أشعل الخلافات محاولة منه لإثبات خيانتها وبعد صراعات طويلة رفض أن يطلقها كعقاب منه على خيانتها له والتى استقبلها بالمرض ولم تقف الزوجة أمام قراره صامته بل لجأت إلى محكمة الأسرة لطلب التطليق منه بالخلع
الرجوع إلي الصفحة الرئيسيةفي النهاية
انا اسم مواد شغل ويتساب ابغا كلام معاقي
ردحذفانا اسم مواد ابغا كلام معاقي شغل ويتساب
ردحذفانا اسم مواد ابغا كلام معاقي شغل ويتساب
ردحذف