سماح 33 من بني سويف بالقاهرة .. ربة منزل جميلة ورشيقة القوام ملابسها تظهر الكثير من مفاتنها وهذا دعي زوجها أحمد لكي ما يحذرها من تلك الملابس لأنه كان يغير عليها غيره مرة لجمالها ورشاقتها ورقة حديثها مع الغرباء .. حدثت مشاجرات بينها وبين زوجها بسبب ملابسها وفي أحد الأيام كان لديه عامل النجارة في المنزل وكان تحضر الشاي للعامل في وجود زوجها وأول ما وقع نظر العامل علي سماح قال " اللهم صلي علي كامل النور " فأغتاظ زوجها وشاط وعندما خرجت من الغرفة خرج خلفها وطاح فيها ضربا موسعا حتي صرخت ضراخا ليس عاديا فأسرع النجار العامل وقال له حرام عليك ماذا تفعل بالمسكينه ماذا فعلت لكل ذلك ..
-فأنتهره وضربه واشتبك الاثنان مع بعضهما البعض إلا ان سماح أخذت طريقها وقرارها وهربت من عش الزوجية لمحافظة المجاورة وهي محافظة الجيزة وعندما نزلت من القطار لم تعرف أين تذهب فكان جزء من ملابسها ممزق وهو الجزي أعلي الصدر وكانت فتحة الصدر ظاهرة وكل صدرها ظاهر بطريقة مغرية جدا ... ثم بعض قليل من الوقوف خارج محظة القطار سألت شخص ما عن أقرب محامي ... فوجدها في حالة أعياء وكان فني أصلاح مكيفات فقال لها هوني عليك هيا بنا نأكل شيئا ونشرب حاجا ساقعة ثم أخذك إلي محامي كبير في وسط البلد .. استجابت سماح خاصة أن الرجل عنده تقريبا 60 عاما أي اكبر منها بضعف عمرها .. هدأت سماح بعد الاكل ثم شربت الحاجا الساقعة وطلبت منه أن يأخذها لمحامي كبير فحكت معه عن السبب وأن زوجها هو من فعل بها هذا وضربها وهو معتاد الضرب وهو من مزق ملابسها ، كان عامل التكييف لا ينظر إلا إلي صدرها المفتوح وهي مطمأنه إلية إلي حد بعيد ، اشتهي أن يجلس بجوارها وينام معها علي سرير واحد .. فأخذ يلاطفها .. لم تكن مشاعرها في هذه اللحظة مستعدة لتقبل أي شئ رومانسي كان كل ما تفكر فيه هو رفع قضية علي زوجها والتخلص منه بأي وسيلة ..
- استجاب فني التكييف لرغبتها وأخذ يفكر في حيلة لكي يغتصبها بها .. فقال لها تعالي هنا مكان المحامي ...؟؟
ودار بينهما الحوار التالي :
أكمل القراءة ومشاهدة البوم الصور والفيديو من خلال السطور التالية
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
- هي : دت مكتب المحامي ... - هو اه .. - دي شكلها شقة عادية .. - لا دا هو مريح بس جوه ..- ليس له يافطة ..؟؟ - هو شايلها علشان الضرائب ...- طرق الباب فتح له صديقة علي أنه المحامي .. ازيك يا متر .. استغرب صديقة ولكنه رحب به ووجد - موووزة جميلة معه - أهلا أهلا أهلا اتفضلوا انا تحت أمركم ... دخلت سماح الشقة وركبها وقفت ولا تستطيع المشي إلي الداخل وفني التكييف يقول لها ادخلي ما تخافيش دا احسن محامي في مصر ..؟؟
- قالت قبل أن يقفل الباب ... نخرج ونيجي لما يفتح المكتب أحسن ... ضحك فني التكييف ضحكه عالية وهو يغلق الباب بالمفتاح ويقول " هو دخول الحمام زي خروجه يا حلوة " ايقنت سماح أنها في مأزق وأن فني التكييف قد ضحك عليها ويريد أن يغتصبها .. صاحت بأعلي صوت لها ولكن سرعان ما سد فاها بقطعة قماش ثم ربطها وقال لها .. سوف امارس معكي الجنس ابيت أم لا رغبتي اهلا وسهلا ليس لكي رغبة سوف امارسه معكي انا وصديقي غصب عنك ...؟؟؟
شاهد الصور والفيديو
من هنا
الرجوع إلي الصفحة الرئيسيةفي النهاية
"رحت معاه يا بيه ودخلت الشقة استغربت أنها من غير يافطة والباب كان مقفول بس هو ضحك عليا وقالي أصله إجازة النهارده بس عشان يعرفه فوافق أجيله النهاردة كان قلبي بيدق بسرعة بس حاولت أطمن نفسي أول ما قفل الباب توترت أكتر وخفت وحاولت أنزل وقولتله نجيله وقت تاني لما يبقى شغال وفاتح بس قبل ما اتحرك ناحية الباب لقيته مسك أيدي وبيقولي استني بس وطلع من جيبه مطواة وحطها على رقبتي وقالي أنا عايزك حاولت أصرخ هددني أنه يدبحني شدني جوه واغتصبني وخد مني كل اللي معايا وتليفوني وسابني أمشي بعد ساعة تقريبا"
وأضافت أنها وافقت على الذهاب معه، وبوصولهما للمكتب المشار إليه، إكتشفت أنها شقة خاصة به، وليس مكتب محام، وأغلق المتهم باب الشقة عليهما، وإغتصبها عنوة عنها تحت تهديد سلاح أبيض "مطواه"، وبعدها استطاعت الهروب من الشقة والذهاب لقسم الشرطة لتحرير محضر بالواقعة.
وبإجراء تحريات المباحث اللازمة تحت إشراف اللواء مدحت فارس مدير المباحث الجنائية، تبين صحة البلاغ الوارد، وأن وراء ارتكاب الواقعة فني تكييفات، 60 سنة، وبإعداد قوة أمنية برئاسة المقدم هشام بهجت وكيل فرقة غرب الجيزة، والمقدم مصطفي كمال رئيس مباحث القسم، تم القبض عليه وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة، وحرر المحضر اللازم بالواقعة، بإخطار اللواء دكتور مصطفي شحاتة مدير أمن الجيزة، والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية