• أحدث الأخبار

    بحث هذه المدونة الإلكترونية

    اخر المواضيع

    مساحة اعلانية

    مساحة اعلانية

    مساحة اعلانية

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    ضع اسم التسمية هنا

    Featured

    أمنية من مدينة السلام 21 سنة




    أمنية عشرينية مظهرها رائع جسدها ليس له مثيل أنيقة جدا ورشيقة ، عرفت عادل 21 سنة من نفس الشارع كانت ترجع معه من المدرسة وكان كلما خلي بيهم الطريق وسط العمارات السكانية الضعيفة السكني ينفرد بيها ويقبلها علي خدها الناعم ، وإلي أن تطور الوضع وقبلها بفمها لأول مرة ، أحست أمنية في تلك اللحظة بأمتلاكها كل الدنيا ولم تستطيع أن تقاومه أبدا بل تمادت وأخذت أول قبله عشرون دقيقة كاملة .. وبعدها في كل مرة لا تخلوا من القبله الساخنة قبل أن تصل إلي منزلها ، وتطور الوضع إلي ملامسة بعض من أجسدها الحساسة ولكن دون جماع .؟؟ أتفقا الطرفان علي الزواج بعدالتخرج ولكن عادل شاب ومازله في مقتبل عمره ولم يكن معه ما يوفي حق الزواج .. كان يتردد عليها في البيت سمسار عقارات متزوج ولكن توجد خلافات بينه وبين زوجته إلي أن وصل الأمر للطلاق .. وبالفعل طلق السمسار زوجته ، وكانت نظراته لأمنية خبيثة حيث كان دائما يتطلع إليها وهي تقدم له الشاي مع والدها وكان يقول " اللهم صلي علي كامل النور أمنية بقية عروسة جميلة تتاكل أكل " كانت أمنية لا تريد أن تعطيه وجهها ولا تقدم له أي مشروبات فقلبها متعلق بعادل صديق الطفولة وكلما تتذكر قبلاته أيام المدرسة كانت تذهب إلي عالم خيالي ليس له مثيل ..




    بدأ السمسا يغدق علي الأسرة الفقيرة بالهدايا والأموال أحياناً لكي يستعطف والدتها لأنه كان يريد أن يتزوجها ... بالرغم من فارق السن .. وبالفعل تقدم لخطبتها رسميا وافقت والدتها ووالدها لأن السمسار كان - كسيب - ومعاه قرش - لكن أمنية ضعفت خصوصا وأن والدها ووالدتها لا يقدرون علي مصروفات البيت وقد تعودوا علي السمسار .. تزوجت أمنية السمسار بالرغم من أنها لا تطيق أن تشاهده حتي بعد الزواج .. كان يعاملها معاملة حسنة ولكنه كان عنيفا جنسيا معها لدرجة قد لا يتخيلها البعض حيث كان يتلذذ بضربها علي مؤخرتها ويعاشرها من الخلف .. تحملت أمنية القسوة من السمسار وكانت تفرح ببعده عنها لأنه كان يذهب إليها مرتين في الأسبوع بأنتظام وباقي أيام الأسبوع يقضيه مع أمه وأطفاله ... كانت تجلس بمفردها في المنزل يومين كاملين دون أن تكلم أحد إلي أن هداها تفكيرها وشهوتها في أسترجاع علاقتها مع عادل ..!! حبيبها القديم الذي لم يكن معها مالا لكي يتزوجها .. كان ذلك بعد 60 يوم من الزواج فقط لأنها كانت تشعر بالفراغ وليس من يسليها ..؟؟ 


    استصلت به ووجدت حبه مازال ملتهبا بها فكانت تكلمه 5 ساعات في النهار والليل كله طالما السمسار لا ينام معها ... وبعد 5 أيام بالتحديد أتفقت معها أن يأتي إليها في الشقة .. فرح عادل جدا وأخذ في عد العدة للمقابلة المنتظرة وأخذ معها حبوب منشطة جنسيا وعازل جنسي وحشيش ..بالفعل أتي في الليلة الموعودة وأخذت أمينة في تعليت صوت التلفاز علي قنوات الأغاني حتي لا يسمع أحد من المارة في الشارع ضحكاتها .. لأنها كانت تسكن بالدور الأرضي ..
    - تلامس عادل مع جسدها الذي عشقة لأول مرة كانت القبلات الساخنه والملامسات علي الملئ في كل أجزاء جسمها حتي الأماكن المحظورة بدون أي حرج ... ولا أعتراض منها 
    حتي أقترح عليها بشرب الحشيش معها فوافقت أمنية وبعدها أنتقلت إلي عالم أخر من الرومانسية وفي النهاية ضاجعها عادل 4 مرات متتالية ... وخرج من عندها وهي مستغرفة في أحلامها وشهواتها في الصباح الباكر ولم تشعر به ..
    قامت أمنية حوالي الساعة الخامسة مساء دون أن تدري أنه علي مقربة من الليلة التالية .. وكانت أيضا خالية من زوجها السمسار وليس الميعاد الذي يأتي فيه .. أتصلت بعادل الساعة 12 مساءا وقالت له .. أنت مش عارف أني السمسار مش جاي النهارده .؟؟ لغاية دلوقتي سايبني علي نار ليه ..؟؟ فقال لها عادل أنه في الطريق إليها بعد 5 دقائق وكان قد أخذ نسخة من مفتاح الشقة ..
    حضر عادل في المكان والزمان وأستمتع باليلة حمراء أفضل من السابقة .. وهكذا بدأت الكره في الانتحدار فيومين لزوجها السمسار و4 أيام لعشيقها عادل ...

    أكمل القراءة ومشاهدة البوم الصور والفيديو من خلال السطور التالية

    الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
     كانت عقارب الساعة تشير للثانية عشرة منتصف الليل سكوت يعم منطقة الحى الأول بالعبور، عدا صوت شاب يتجول حول عقار يوجد به شقة البعض ينعتها بأنها "شقة مشبوهة" دائما يتردد عليها، وأثناء سيره رن هاتفه المحمول فأخرجه من طيات ملابسه لمعرفة المتصل وتبين الاسم المسجل "روح قلبى" فتح عليها وردد قائلا "5 دقائق وأكون عندك" بهذه الكلمات فصل معها اتصاله وتوجها إلى شقتها بالطابق الأول.
    وقف أمام الشقة ينظر يمينا ويسارا تحسبا لأحد يراقبه، بعد أن اطمأن لخلو الشارع من المارة دخل العقار وصعد 5 درجات من السلم، ليقف أمام باب شقتها ثم طرقه طرقا خفيفا حتى لا يسمعه زوجها أو أي أحد من السكان، فتحت "أمنية" 21 عاما، الباب لعشيقها، ودخل الشقة وأخرج من بين طيات ملابسه "سكينا" وعند خروج زوجها من غرفة نومه لمعرفة من الطارق انقض عليه المتهم وطعنه في صدره، وأسرعت الزوجة إلى المطبخ وأحضرت يد "مكنسة" وانهالت على جسده ضربًا حتى سقط على الأرض مفارقا الحياة.


    قامت الزوجة وعشيقها بلف الجثة في ملاءة ووضعها تحت السرير، وظلا ينظفان الصالة من آثار الدم لمحو أي أثر للجريمة، وفى الصباح توجهت المتهمة إلى قسم شرطة العبور وحررت محضرا باختفاء زوجها "صبري" 38 سنة، سمسار عقارات، وقالت في بلاغها إن زوجها سبق وأن قام مجهولون باختطافه لخلافات مالية بينهم كونه سمسار عقارات، وأنها تعتقد أن مجهولين كرروا فعلتهم محاولة إبعاد أي شبهات حولها، عادت إلى شقتها لتحتفل مع عشيقها دون خوف في وجود زوجها تحت السرير الذي فارق الحياة ولا خوف منه بعد اليوم.

    شاهد الصور والفيديو من هنا

    الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
    في النهاية

    وفى الساعات الأولى من اليوم التالى ألقت "أمنية" بمساعدة عشيقها "عادل" جثة جوزها داخل مدخل العقار، وودعت عشيقها الذي غادر متوجها إلى منزله بمنطقة الهضبة في السلام، ودخلت المتهمة شقتها وجلست على الأريكة منتظرة أي حد من الجيران يطرق عليها ليخبرها العثور على جثة زوجها، وهى في حالة توتر وخوف من أن يكتشف أحد جريمتها.

    احتراف القتل
    أثناء نزول أحد الجيران من شقته متوجها إلى عمله عثر على جثة المجني عليه ملقاة على الأرض داخل مدخل العقار عاود مسرعا يطرق على باب شقة المتهمة ليخبرها، فصرخت بصوت عال مرددة "قتلوه قتلوا حبيبى قتلوا حبيبي"، وكأنها تفاجأت بخبر قتله جرت على جثة زوجها واحتضنته وهى تصرخ مرددة "قلتلك بلاش شغلانة السمسرة في العقارات كلها مشكلات آه خطفوك وقتلوك يا حبيبي" ظلت تردد هذه الكلمات حتى تبعد أي شكوك حولها.

    اتصلت بقسم شرطة العبور وأبلغت عن العثور على جثة زوجها "صبري" بمدخل العقار سكنهما، وانتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ، وبالفحص تبين أن الجثة لـ "صبرى" 38 سنة، سمسار عقارات، وبه طعنات متفرقة، وبه آثار خنق بالرقبة، تم نقلها إلى مشرحة.

    فريق البحث
    24 ساعة استغرقها فريق من رجال مباحث القسم في البحث والتحري حول الواقعة، تبين عدم صحة واقعة اختطافه من قبل مجهولين بسبب عمله في السمسرة، توصلوا إلى تردد شاب كل يوم على الشقة خصوصا في أوقات غياب المجنى عليه وسماع أصوات غريبة داخل الشقة في أوقات تواجد الشاب، تم تفريغ جميع كاميرات المراقبة المتواجدة بمحيط الحادث، لم يسفر عن مرور أحد في وقت العثور على الجثة.

    داخل مكتب بقسم شرطة العبور يجلس فريق البحث المكلف بفك لغز العثور على الجثة، قال أحدهم إنه يشك أن وراء ارتكاب الواقعة هي زوجته، فاقترح أحدهم بتفتيش شقة المجنى عليه ربما يتوصلون إلى أي دليل لفك اللغز، وبالفعل توجه فريق البحث إلى الشقة المجنى عليه.

    بقعة دماء
    3 ساعات استغرقها الفريق للبحث أي دليل داخل الشقة، وأثناء البحث عثروا على بقعة دم تحت السرير، وعند سؤال زوجة المجنى عليه ارتبكت وتأخرت في الرد عليهم مما دفع فريق البحث للشك بها، وبتضييق الخناق عليها اعترفت بارتكاب الواقعة بمساعدة عشيقها معللة أنها "كانت بتكره زوجها مش بتحبه"، تم اقتيادها إلى قسم الشرطة وداخل مكتب رئيس المباحث بدأت في سرد اعترافاتها.

    اعترافات قاتلة
    قالت المتهمة "أمنية" ٢١ سنة، إنها مقيمة في منطقة الهضبة بدائرة قسم شرطة السلام، كانت توجد علاقة عاطفية بينها وبين ابن الجيران "عادل" ٢١ سنة، منذ نحو سنتين، ولكن ظروفه المادية التي يمر بها منعته من التقدم إلى أهلي لخطبتى.

    كراهية إلى حد القتل
    وأضافت، أن أسرتها كانت على علاقة بالمجنى عليه وكان يتردد عندهم دائما ومعه طفلان، وخصوصا بعد أن طلق زوجته بسبب خلافات زوجية، وتابعت:"بعد فترة طلب من أسرتى الارتباط بى فواقت الأسرة دون الرجوع لى لأخذ رأيي بحجة أنه معه أموال وكسيب في عمله، مما زاد كرهى له، خصوصا بعد أن أحسست أنه تزوجنى كخادمة لتربية أبنائه.

    علاقة غير شرعية
    وتابعت: إن فترة الخطوبة لم تطل أكثر من شهرين حتى تزوجنا وأخذ لى شقة مفروشة في الحى الأول بمدينة العبور للإقامة بها، بعد زواجنا كان يتركنى بمفردى داخل الشقة لفترات كبيرة ويذهب إلى أسرته، واستغللت غيابه وتواصلت مع عشيقى لإقامة علاقات غير شرعية، مضيفة "أنها كانت تقضى معه سهرات كثيرة في شقتها ويدخنان الحشيش معا".

    وأردفت، أنه في إحدى السهرات الحمراء بينها وبين عشيقها اتفقت معه على التخلص من زوجها ليتمكنا من الاستمتاع بسهراتهما دون خوف ويتمكنا من الارتباط، فخططت معه على قتله، ويوم الحادث عاد الزوج من عمله ودخل غرفة النوم ليستريح، اتصلت بعشيقها ودخل الشقة وأثناء خروج الزوج طعنوه عدة طعنات متفرقة حتى سقط على الأرض ميتا، ثم وضعاه تحت السرير، وفى الصباح توجهت إلى قسم الشرطة وحررت محضرا باختفائه معللة أنه تم اختطافه من مجهولين بسبب اختلافات في عمله حتى تبعد الشبهة عنها، وفى اليوم التالى ألقت الجثة في مدخل العقار وأبلغت الشرطة.


    ضبط العشيق
    تمكن رجال المباحث من ضبط عشيقها وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة معللا أنه بيحبها وبيغير عليها منه، تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق التي أمرت بحبسهما ١٥ يوما على ذمة التحقيقات.

    "فيتو" انتقلت لمكان الواقعة بالدور الأول في أحد العقارات بالحى الأول في العبور بمحافظة القليوبية، ورصدت مسرح الجريمة التي أرقت أهل المنطقة.


    أكد "عمر جاد" 17 سنة، أحد سكان المنطقة، أن سبب قيام المتهمة بقتل زوجها هو الرغبة في إنهاء علاقتها مع المجنى عليه الذي كان رافضًا للفكرة، مضيفا أنها أبلغت الشرطة باختفائه عقب ارتكاب جريمتها، بعد أن استعانت بعشيقها للتخلص منه، وقامت بوضعه أسفل السرير».

    وتابع: «في اليوم الثانى أبلغت الشرطة بالعثور على جثة زوجها داخل مدخل العقار في محاولة منها لإبعاد الشكوك عنها، فقد أثبتت أن المجنى عليه كان يعمل سمسارا واختطف من قبل أحد شركائه».




    وعن سُمعة الزوجة بالمنطقة يقول: «بنلاحظ شباب كل يوم داخل وطالع من عندها، ودايمًا كنا بنسمع صوت أغانى عالى لأن شقتهم كانت في الدور الأرضى، وطلع كلام عليهم من فترة بين الناس أنها شقة دعارة».

    وقال أبو حسين أحد جيران المجنى عليه، كنا نلاحظ دائمًا تردد شباب على الشقة في أوقات عدم تواجد زوجها، وهنا كل واحد في حاله مكنتش أسأل مين داخل العقار ومين خارج، ربنا يستر على عبادة، وبنسمع وصوت أغانى وموسيقى صاخبة، كل يوم بداخل شقة المجنى عليه الكائنة بالدور الأرضى للعقار، مما أثار الشك بوجود شبهة بهذا الشقة، وانتشرت الأقاويل بين الناس بأنها شقة دعارة».

    • تعليق بالموقع
    • تعليق بالفيس بوك

    0 Comments:

    إرسال تعليق

    ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية

    Item Reviewed: أمنية من مدينة السلام 21 سنة Rating: 5 Reviewed By: وفاء
    Scroll to Top