وكأن الصلاة لا فائدة لها ولا يوجد تأثير .. ممدوح تاجر أسماك وحالته الأقتصادية ممتازة ولكنه الشيطان شاطر ...!!
تبدأ القصة عندما كانت أسماء لا تشتري الأسماء الا من ممدوح لأنه تاجرها المفضل في حلاوة لسانه وشطارته اضافة الي رخص وجودة الأسماء التي يبيعها ، في البداية كان اعجاب عادي حيث كل تاجر يعامل المراة الجميلة معاملة خاصة وكان يكرمها كثيرا لمجرد أن تضحك في وجهه ... ولكن علم ممدوح بالصدفة
أن زوج أسماء يعمل في شرم الشيخ ولا يأتي الا كل شهرين مرة واحدة لمدة اسبوع حسب ظروف شغلة فبدأ يغير نظرته لها وطمع أكثر علي أساس ان الزوجة ضعيفة طالما زوجها مسافر ..؟؟ ولكن قوبل بالرفض التام من أسماء حيث أنها مخلصة لزوجها .. أدرك ممدوح أن اسماء لم تعد تشتري الاسماك من عنده الا نادرا فقرر أن يصورها ليستمتع في منزله بالفيديو والصور التي يصورها ..!! وبعد عددة مرات لم تعد تأتي إليه مرة أخري فسأل علي عنوانها وعرفه واخذ في مراقبتها لعله يجد أي شئ عليها ولم يجد .. ازدادت حدت الشهوة عنده لدرجة أنه فكر في أغتصابها .. فراقبها وصلي صلاة التراويح في المسجد التي صلت هي بها ولما خرجت انتظرها في الخارج وقام بمعاكستها في شارع جانبي ليس به اضاءة كافيه واخذ في ملامستها من الخلف بيده أنهارت أسماء واخذت في ضربه فلم تستطع لانه بادر وضربها فأوقعها أرضا فصرخت بكل ما فيها من قوة فتجمع المارة وكانت ترتدي جيب طويل أسود وبلوزة سوداء يعني ملابس بها الحشمه والوقار وأمام ضابط الزاوية الحمرا قالت أسماء لي 4 ابناء وامي اعولهم وزوجي في شرم الشيخ .. وممدوح لمس جسدي وتجرش بي في الشارع بالاضافه لضربي علي وجهي عدة مرات ..
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية