حمدية تدافع عن عشيقها حتي الموت ... هذا هو ملخص قصة حب حمدية لحمادة عشيقها حب حتي النهاية حتي ولو وصل لأعدام ..
ترجع قصة حمدية من مركز مطاي من المنيا إلي ثلاث سنوات حيت عشقت حماده بقوة حتي الموت تقدم لها حماده لخطبتها إلا أن أهلها رفضوه وطردوه من بلدهم مهددينه بالقتل في حالة عودته مرة أخري حسب عادات الصعيد
ولكن استمر الحب والمقابلات خارج القرية "في النبدر " حتي تزوجت حمدية من ابن عمها علي المختل عقليا "نوعا ما " ومع استمرار الحب والمكالمات الهادفية والمقابلات خارج القرية وسفر علي زوجها للقاهرة للعمل فكان حماده يحل محل زوجها طول فترة غيابه ببجاحة ويعمل كل ما تريد منه حمدية حتي ممارسة الفحشاء
شاهد
الفيديو
من هنا
تكملة

0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية