سمر .. تروي قصتها ومآسيها هي جامعية متفوقه بالرغم من الصعاب ..أمها منزوعة الأحساس لا يهمها غير مزاجها ترجع القصة إلي زوج امها من والدها الغني وأمها كانت فقيرة جدا وبعد أن حملت ووضعت سمر أخذت في تطفيش زوجها وأبوها ابنتها من المنزل حتي أتفقت مع عاطل علي الشهادة الزور علي زوجها وحبسه والأستيلاء علي كل ثروته ثم أنفجرت بعد ذلك وأخذت تتزوج الواحد تلو الأخر حتي كبرت سمر في جو كئيب ... وأمها " الصايعا " تأتي بالرجال إلي منزل الزوجية ولا يهمها ابنتها علي الاطلاق ودائما تقول لها أن سبب تعاسيتي ونكستي ... أكمل القصة من خلال السطور التالية :
أكمل القراة من هنا
أكمل القراءة
دائما كان ازواج أمها يضربونها بسبب أو غير سبب أما عن التحرش فحدث ولا حرج يكفي القول بأن الرجال الذين يدخلون البيت تقدم له الشاي او " الحاجا الساقعا " وهي مجبره ويتلامس الرجال جسدها النحيف ...
ولكن زوج أمها الأخير والذي يصغرها بعشرة سنين فاق كل التوقعات حيث كانت والدتها تعشقة وتجن جنونها لو فارقها ولو ساعة واحدة .. كان طويل اللسان واليد وكان يضرب سمر ويدخل عليها غرفتها وهي نائمة ويتحسس جسمها ، بل من الفجر ان تجلس والدتها بقميص النوم وأوضع مخله بالاداب العامة أمام أبنتها وهي تضحك كثيرا جدا وكانت تمارس العلاقة الحميمة مع زوجها أمام ابنتها الجامعية دون خشاء أو حياء يذكر ...
ومشاهدة البوم الصور والفيديو من خلال السطور التالية
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
لما كانت سمر تشكي لأمها من سوء معاملة زوجها الأخير ومن تحرشه بها كانت تصرخ في وجهها وتقول " انتي حماره عايزا تضيعيه من ايدي ..؟؟ " فكان يزداد في التحرش إلي أن جاءت الليلة المشؤومة ...
شاهد الصور والفيديو
من هنا
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
تكملة
في هذه الليلة كانت أمها مريضه وبعد أن اخذت "اللي هي عايزاه من زوجها نامت نوم عميق جدا " فأخذ زوجها الصغير في السن وتسلل إلي غرفة سمر في الساعة الثالثة صباحا وأخذ في مداعبتها ووضع يده في أماكن يعاقب عليها القانون وأذ به يتجرأ ويجردها من كل ملابسها وينام معها كالأزواج وسمر خائفة وحزينه جدا .....
كانت سمر تصرخ في داخلها ولم يغمض لها جفن طوال الليل وفي الصباح أشتكته لأمها التي قالت في تبلد أحساس ماتخربيش بيتى وتكونى سبب طلاقى، كما هددتنى إذا تحدثت وفضحت زوجها فلم أجد حل سوى الهرب".
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية