ظلت تلاقيه في بيت الكفيل كل ليلة حتي طلوع الفجر ثم تذهب إلي غرفتها وتنعم بنوم هادئ لساعتين أو ثلاث ، هي خادمة سيرلانكية ساخنه ، هو سريلانكي هادئ الطباع .. متزوج وله أطفال ولكن يعيش في تلا بدبي ، أرتبط بالخادمة صديقته بعلاقة عاطفية عاصفة عشقها من خلال مراقبتها الدقيقة حتي كان لها سابقة مع حارس فيلا الكفيل ... من تنهداتها عشقها من صوتها الرقيق لم يتمالك نفسه من البوح بحبه لها بل عشقة لها ... تعرف علي التفاصيل من خلال السطور التالية :
أتفق مع الخادمة علي ممارسة العشق فقط ثم تطور الأمر لممارسة كافة أشكال المتعة معها في غرفته بفيلا الكفيل طالما هو غير موجود بالفيلا التي يعيش فيها بمفرده حيث يقوم فيها بالاستجمام بعيدا عن أسرته .. وذات ليلة كانت الخادمة التي صرحت بعشقها له أنها لن تتركه أبدا مهما حصل لها وانها تريد أن تتزوجه وتعيش له فقط .. وفي ذات الليلة المشئومة كانوا علي موعد مع حضور الكفيل فجرا حيث أنه كان اتيا من سفرا بعيد .. فبعدما مارسا هوايتهما معا أرادت أن تطيل العلاقة إلي الفجر كالمعتاد .. فقال لها الكفيل علي وصول وانت صوتك عالي جدا وتنهداتك رهيبة .. أذهبي ومتي سافر الكفيل أحضري وسوف أقوم بتعويضك الحب والحنان إلي وقت طويل .. هذا مكان عمل ولو أكتشف الكفيل ما يحصل في فيلته سوف يقاضيني بل ويحبسني انا وأنت ويضيع كل ما نمتلكه .. هانت عليها الدنيا .....
أكمل القراءة من خلال السطور التالية
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
أصرت على بقاء المتهم وحينما توجه إلى الباب، أمسكته من الخلف محاولة منعه، وشعر المتهم بالخوف من أن يسمع كفيله صراخها عليه، فخنقها بيديه مدة راوحت من ثلاث إلى أربع دقائق، .أكمل من هنا
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
في النهاية
ثم دفعها ناحية الطاولة وتركها، وأمسكها من رقبتها بقوة وظل ممسكًا بها حتى وصل إلى دورة المياه ودفعها بقوة ناحية المغسلة، وصدم رأسها حتى سقطت على الأرض، وحينما تأكد أنها فارقت الحياة، حملها ورماها خارج الفيلا
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية