سارة محرومة العاطفة ألتقت بأول مرة بالريجيسير الخاص ببرنامجها المحبب للنساء ، فكانت تختلي به في وقت فراغها داخل الأستديو ويتبادلان القبلات الحميمة فهي محرومة ومرحة وليس لديها أي مانع من أقامة علاقة عاطفية مع شخص آخر غير زوجها لأنها فاقدة الحب وزوجها إيهاب ينشغل كثيرا عنها بأمور اقتصادية ولكنها تفتقر إلي الحنان أكثر من المال وبالرغم من تلميحتها لزوجها بأن هذا الأمر ضروري جدا وملح إلا أن المال بالنسبة له أهم من عواطف زوجته الملحة .. فكانت تقضي الليل كله في انزعاج شديد .. إلي أن قررت أن تجعل عواطفها مثل مراكب الشراع ..!! مع التيار والعاطفة أينما تذهب بها وترسي .. أكمل القصة مع الصور والفيديو ...
تعرفت علي موظف بالاستديو "ريجيسير " مهندم ومحترم جدا ولكن ينقصه النصف الأخر من حياته فبالرغم من أنه تعدي 30 عاما إلا انه لا يفكر في الزواج .. طالما الأمر ميسر والنساء المحرومات كثيرات .. في أحد المرات كانت هناك خناقة بين "س "وبين زوجها ايهاب بسبب الموضوع " اياه " ..
فكانت علامات الغضب والحزن تهيمن عليها ولا تستطيع أن تخفيها بالرغم من حصرها علي أخفاءها أمام زملائها في العمل ولكن الريجيسير كان خبيرا بالنساء .. ويقدر أن يعرف ما السبب وراء كل هذا الحزن ..
إلي أن أخطأت سارة بكلمة عفوية تأكد من خلالها الريجسير بأن هناك مشاكل عاطفية مع سارة مذيعة CBC سفرة وقال لها أنا حاسس بيك من وقت بعيد وقامت بمقابلته في كافيه بعيدا عن الأعين وحكت له حكايتها مع ايهاب زوجها وانها في خصام مستمر معه ولكن لم تذكر السبب بسب الحياء ..؟؟ ولكن افهمها الريجيسير أنه يعرف سبب خلافها معها .. تعجبت سارة في البداية ولكن لما تعمقت معه في المقابلات أكتشفت أنه لا تستطيع أن تتخلي عنه بسبب فراسته الزائده عن الحد الطبيعي .. فهو كان مركز معها بسنبة 100% وفي أحد المرات مرض الريجيسير ...؟؟ " أو ادعي المرض " أتصلت به سارة وقال لا أنه يعيش بمفرده ولا يستطيع الحركة بسبب المرض ..؟؟
- قالت سارة .. يا لهوي ..؟؟ ومين بيأكل ويشربك .. قال لها لا احد لي يومين لم أذق طعم الأكل ... علي الفور أخذت سارة العنوان واخذت معها ما لذ وطاب من المأكولات الشهية فهي طباخة وشيف أكثر من رائع ... وطبعا الريجيسير لم يكن مريض ولا أي شئ من هذا القبيل ولكنه ادعي المرض لكي تأتي إلي شقته الخاصة وينال منها فهو يعلم كم تحبه وأنه حبها يصل إلي العشق المجنون .. رن جرس الباب ...
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
كان الريجيسير مستعدا منذ أيام لهذا اللقاء الذي كان واثقا أنه سوف يحدث .. فتح الريجيسير الباب وهو رابط رأسه " بشال " وأخذ في الكحة المصنعة وضغت سارة يدها علي رأسه .. فقالت أنت جسمك طبيعي " ومش سخن " فقال لها أنا مولع نار ولكن أخذت بعض أقراص خافضة للحرارة .. قامت سارة بتسخين الأكل .. واعداده بسرعة .. ثم طلبت منه أن يأكل فرفض في البداية ولكنه قال لها لازم تأكلي معي .. أكلت سارة معه وقام بالهزار والضحك والفرفشة .. لزوم المريض .. ولكن سرعان ما اكتشفت سارة أنه ليس مريض بل أنه ادعي المرض لكي تدخل شقته صارحته فحضنها وقال لها " نعم " ثم أخذ بتقبيها عددة قبللات انتهت بالفراش الساخن .. تكررت زياراة سارة لعشيقها الريجيسير وتركت زوجها إيها نهائيا .. .. للحديث بقية اكمل من خلال السطور التالية
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
في النهاية
تذكر إيهاب أخيرا أن له زوجه وأنه لم يعاشرها معاشرة الأزواج منذ أكثر من سنة .. كيف لم تطلب ..؟؟ هل اتعودت علي ذلك ..؟؟ مستحيل ..؟؟ ولكن كانت تلح علي منذ عددة أشهر وكنت أصدها ..؟ وأخذت الأفكار طريقها إلي ايهاب حتي قرر أن يراقب زوجته .. وأن يسجل لها مكالماتها .. وبالفعل وقع المحظور وتأكد من خيانة سارة زوجته مع الريجيسير ..
تقدم إيهاب بدعوى قضائية، ضد سارة عبد السلام، أكد فيها أنه اثناء دخوله على زوجته عدة المرات وجدها تتحدث مع أحد الأشخاص على هاتفها الخاص، حيث قد تأكد من خيانتها له.
كما قامت سارة بتقديم دعوى قضائية ضد زوجها بسبب التشهير بها وتسجيل لها مكالمات على هاتفها المحمول.
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية