الدكتورة مروة بعد أرهاق يوم كامل من العمل دخلت منزلها وطفلها قد حضر من المدرسة فهو مازال في KG2 فجلست مع طفها ليكي لها كيف حاله اليوم وما الذي فعله في المدرسة ومع " المسات " وفجأة تفوه الطفل بأشياء تبدو غريبه ..؟؟ فقال لها " أمبارح بابا وطنط .؟؟ جات عندها - وهو فرحان - وبابا باسها .. قالت مروة .. طنط مين يا حماده .؟؟ فقال لها طنط سوزي .. سوزي ..؟؟ أكمل القصة الكامة وحكاية الدكتورة مروة من خلال السطور التالية
سوزي يا ماما صحبتك .. الدكتورة سوزي هي صديقة عمر الدكتورة مروة في الدراسة والعمل وهم أيضا في نفس العمارة السكنية .. من أمتا يا حمادة ..؟ فقال حمادة كل يوم لما انتي بتخرجي بتيجي طنط سوزي وبتلعب معايا شويا صغيرين وتديني شوكلاته وتدخل غرفة النوم ما بابا ويبوسو بعض وتخلع كل ملابسها ويلعبوا مع بعض يا ماما .. حبيبي انت متأكد من الكلام دا .. حمادة : آه يا ماما وادي حته من الشيكولاته .. ركض حمادة بسرعة وأحضر بعض من الشيكولاته المتبقية من أمس .. اندهشت مروة وكتمت الأمر في باطنها
أكمل القراءة ومشاهدة البوم الصور من خلال السطور التالية
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
"استحملت الكلام حتي لا ألفت الانتباه"، قالتها الأم قبل أن تضيف: "زي كل يوم جهزت للنزول من البيت، لكني لم أخرج وانتظرت وداخلي ممتلئ بخوف شديد، وبعد انتظار ساعة كاملة دخلت صديقتي إلي منزلي".
شاهد الصور والفيديو من هنا
الرجوع إلي الصفحة الرئيسيةفي النهاية
وتابعت: في وجود ابني دخلت صديقتي إلى غرفة نومي، ورأيت زوجي وصديقتي معا على سريري، ولم أتحدث معهما بلفظ واحد وخرجت أنا وابني مسرعة الي منزل أهلي.
واختتمت حديثها قائلة: رفضت محاولات الوساطة للتصالح، ولجأت الي محكمة الاسرة بمصر الجديدة لرفع دعوي خلع، ولا تزال تنظرها المحكمة.
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية