نرمين 17 سنة من شبرا الخيمة طالبة رشيقة وجميلة وتتميز بصدرها الكبير وجسمها الروعة تنتمي لأسرة فقيرة تعرفت علي أحمد 21 سنة من بنها من أول نظرة عشقت نرمين أحمد الذي كان اخو احد صديقتها .. حصل أحمد علي رقم موبايلها من أخته بطريقة ذكية للغاية وكلم نرمين التي عرفت أنه أحمد من أول ألوووو ولكنها تظاهرت بعدم معرفته - التقل صنعه - وأخذ يتجازب الحديث حول من يكون المتصل وهي تعرفه تماما ولكنها تطلق اسماء عليه غير معروفه له وفي النهاية طلب مقابلتها لأمر يخصها فقالت له حاضر يا أحمد ..!! فضحك جدا وفهم أنها كانت تددلل عليه ....
أكمل القراءة ومشاهدة البوم الصور والفيديو من خلال السطور التالية
اتفق أحمد مع نرمين علي مقابله ولكن في شقة صديقة المسافر دائما لأسكندرية .. غضبت نرمين في البداية ولكن بعد كام لمسة سحرية وافقت علي الذهاب معه لشقة لكي يستطيع ان يفصح لها عن حبه بصوت مرتفع وأن تعبر هي عن مشاعرها بكامل حريتها
في يوم الاتفاق ذهبا معا الي الشقة دخل هو اولا ثم هي بعده بخمس دقائق .. بمجرد وأن اغلق الباب أخذها في حضنه وقبلها عددة قبلات ساخنه جدا ..لأنها كانت تحبه وتعشقه لم تتمالك نفسها من السعادة غير وهي مطروحه علي الأرض بجوار باب الشقة وشفتيهما ملصوقتان ببعض ...
الرجوع إلي الصفحة الرئيسية
قابها في أحد الكافيهات الفارهة في بنها ومسك يدها لأول مرة ...تاااهت نرمين ولم تشعر بنفسها لأنها من يوم المكالمة ليوم المقابلة لم تنام وكانت تحلم بلمسته وتشعر بها قبل ان يلمسها في الحقيقي ...
ثم تطور الوضع وأخذ أحمد يتلامس جسدها جزء جزء حتي وصل للجزء الحساس .. ثم تمت معاشرة كاملة وهي اول معاشرة لهما وفض فيها بكارتها ولم تكن نادمه بل كانت تطلب بنفسها المعاشرة كل يوم ...
الي أن جاء اليوم الذي تكلمه بالموبايل وسمعت أخذتها الصغري المكالمة كاملة وكلمات الحب والغزل والعري والفضيحة والعار ثم ...
شاهد الصور والفيديو
من هنا
الرجوع إلي الصفحة الرئيسيةفي النهاية
تخلصت فتاة مصرية من شقيقتها الصغرى بعد أن هددتها بفضح علاقتها العاطفية بشباب أمام والدها فقتلها خوفًا من الفضيحة.
تفاصيل الواقعة شهدتها منقطة "شبرا الخيمة" بمحافظة القليوبية المتاخمة للقاهرة، حيث تم ضبط المتهمة واعترفت بارتكاب الواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وكانت أجهزة الأمن تلقت إخطارًا من مفتش صحة مكتب "بهتيم" بحضور _م ع ا) 37 عامًا سائق لمكتب الصحة، لاستخراج ترخيص دفن لابنته (ش م ع) 14 عامًا طالبة، بالانتقال والمعاينة رفقه والدها وبتوقيع الكشف الطبي علي جثه المتوفاة، تبين وجود إصابات ظاهرية بمنطقة الرقبة عبارة عن تجمع دموي ولا يمكن الجزم بسبب الوفاة.
وانتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ حيث تبين وجود جثة المتوفية مسجاه علي ظهرها بغرفة نوم الأطفال بالشقة ملك والدها ترتدي كامل ملابسها وبها الإصابات المشار اليها.
وأوضحت التحريات حدوث خلاف بين المتوفاة وشقيقتها الكبرى (ن م ع) 17 عامًا طالبة، بسبب سماعها للأخيرة أثناء تحدثها هاتفيا مع أحد الأشخاص الذي تربطها به علاقة عاطفية.
ولدى علم الشقيقة الكبرى بإقدام شقيقتها على أخبار والديها بالأمر حدثت مشادة كلامية بينهما، تطورت إلى مشاجرة قامت على إثرها الأخيرة بدفع شقيقتها المتوفاة على سرير غرفة النوم وخنقها بقطعة قماش "بلوزة" حتى فارقت الحياة.
وتم ضبط المتهمة وبمواجهتها أقرت بارتكاب الجريمة، فيما تم نقل الجثة إلى مستشفى ناصر العام والتحفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة.
0 Comments:
إرسال تعليق
ارجوك أن تعلق بكل هدوء وعقلانية